تتعرفين الى صديقات في اجتماع ما، ثم تأتي ابنتك ذات العشر سنوات، تعرفينها عليهن بالجملة التالية: هذه ابنتي هدى.. انها بنت مؤدبة ومتفوقة وتشارك في الانشطة المدرسية. انا ووالدها فخوران بها.
وفي سيناريو معاكس يمكن ان تقول الام: هذه ابنتي هدى.. الله يهديها انها فتاة خجولة ونادرا ما تتحدث مع الناس، لا ادري ما الحل معها!!
هدى.. في كلتا الحالتين .. سوف تتلقى الصفة (اما فتاة متفوقة متميزة.. او فتاة خجولة منطوية).. وستبحث في حياتها عن الادلة التي تثبت وجود مثل هذه الصفة (من مواقف سابقة) حتى تعتقد جازمة ان هذه الصفة موجودة فيها حقا.. ومن ثم.. تبدأ بالتصرف على هذا الاساس بقية حياتها!
هكذا تتشكل المعتقدات لدينا.. منذ الصغر.. سواء الايجابية او السلبية. ولكِ ان تتخيلي الكم الهائل من الرسائل “السلبية” التي وصلت الى عقلك في صغرك على شكل انتقادات من الوالدين او الناس حولك، لتصبحي الانسانة التي انتِ عليها الان!!!
لماذا نلجأ الى سياسة الانتقاد مع ابنائنا؟
الحقيقة ان سياسة الانتقاد هي الاستراتيجية نمبر ١ التي يستخدمها الاباء والامهات مع ابنائهم لتحفيزهم على التغيير.. بل هي الاستراتيجية رقم واحد التي نستخدمها في علاقاتنا مع كل الناس حولنا للاسف!
لماذا؟
١. لاننا اولا وقبل كل شيء.. تربينا على هذه الطريقة.. سياسة الانتقاد والتجريح المستمر واظهار العيوب بغرض تقويمها.. ٢. والسبب الاخر لاننا نعتقد ان ابناءنا صفحة بيضاء، لا يعرفون شيئا عن انفسهم، ويأتي دورنا كاباء وامهات من واقع خبرتنا ومعتركنا في الحياة (اكبر منك بيوم اعلم منك بسنة 💪 ) لنرشدهم الى عيوبهم باستمرار (وليس مميزاتهم) كي يقوموا بتقويمها وتحسينها. نعم نحن نحبهم من كل قلوبنا.. لا شك في ذلك. لكننا نجد انه من واجبنا ان نقسو عليهم بطريقة الانتقاد والتوبيخ من اجل ان نحفزهم على التغيير.
شيئا مؤلما.. صح؟
ولكنه الواقع للاسف..😪
المضحك المُبكي في الامر انه لا يوجد احد فينا يقبل الانتقاد.. ولا حتى يحبه..!
اخبريني بالله عليكِ.. هل انتقدك احد ما.. زوجك.. اختك.. امك.. صديقتك.. واعجبك الامر حتى شعرتِ بالانتعاش والرغبة في التغيير؟ مستحيل 😏
هل ارسلتِ في حياتك مرة رسالة لأحدهم.. تنهالين عليه بالشكر لتوبيخه المؤلم والقاسي لك؟؟ نو وي 😰
المرجح انكِ شعرتِ بالغضب والاستياء والاهانة.. واصبحتِ شديدة الحساسية مع هذا الشخص منذ تلك اللحظة..!
اذن خبريني بحق الله.. لماذا تنتقدين ابنك باستمرار بانه شخص غير مسؤول ولا يمكن الاعتماد عليه في طلباتك منه؟ ولماذا توبخين ابنتك بأنها فوضوية ولا تهتم بترتيب غرفتها ولن تفلح في زواجها ان تزوجت يوما ما!!
سأخبرك امرا مثيرا للسخرية لحالنا كأمهات.. هناك موقفان (وحيدان ويتيمان) لم نقم فيهما بانتقاد ابنائنا، هل يمكنك ان تخمني ما هما هذين الموقفين؟
عندما تعلم ابننا الكلام لاول مرة.. وعندما تعلم المشي لاول مرة… لنرجع بذاكرتنا للوراء.. ونتذكر.. هل قلنا له: يالك من طفل غبي دائما تستسلم. انك لن تتعلم المشي ابدا؟ أو: هذه الكلمة تُنطق هكذا… وليس هكذا.. انك طفلة حمقاء لن تتعلمي نطقها بالطريقة الصحيحة ابدا!
بالله عليكِ هل فعلتِ ذلك؟
انا متأكدة اننا فعلنا العكس تماما واننا غمرنا اطفالنا بالتشجيع والمديح والاطراء. لسبب واحد: لانه كانت لدينا قناعة راسخة وثقة كبيرة انه سيتكلم.. وانه سيمشي. ليس لدينا اي شك في ذلك. والمسألة مسألة وقت فقط! فماذا عن الصفات الايجابية الاخرى في ابنائك؟ هل لديك نفس اليقين ونفس الثقة اعلاه؟ اترك الاجابة لك.
سنتعلم باذن الله كيف تدعمين ابناءك وتثقين بقدراتهم في دورة “اسرار الاسر السعيدة”.
لكن نعود الان للانتقاد السلبي…..
هل حقق الانتقاد لابنائك معك اية نتيجة؟؟ ابدا… بل بالعكس.. بانتقادك تدمرين علاقاتك الايجابية مع ابنائك وتحصلين على ردود فعل عكسية:
١. سوف يبذل ابنك كل جهده ليتجنبك ويضع المسافات بينه وبينك. ٢. سوف يزيد عنادا ويرفض التعاون معك ولن يتحسن سلوكه. ٣. سوف يحاول (عاجلا او آجلا) ان يجرحك بنفس الطريقة التي جرحته بانتقادك له.
قد تكون حياتك جحيما مع ابنائك المراهقين .. او حتى الصغار.. فلا توافق ولا تفاهم ولا سلوك يتحسن.. فتلجئين طبعا لاسهل طريقتين: الانتقاد .. والعقاب.
الا ان هناك طريقة فعالة.. وبسيطة.. تعمل على: ١. غرس المعتقدات الايجابية في ابنائك . ٢. بناء علاقات ايجابية مع اولادك لتكون قوية متينة. ٣. تقويم اية معتقدات سلبية لتصبح ايجابية.
قبل ان تبدئي.. ببساطة اطلب منكِ ان تجلسي (انتِ وزوجك) لبعض الوقت، تسجلان في ورقة كل المعتقدات الايجابية التي تريدان غرسها في ابنائكما. مثل:
تحمل المسؤولية
التفوق الدراسي
الابداع
الطموح
الاصرار
الدقة/الاتقان
تكوين الصداقات
الصدق
التفكير الايجابي
…………
كل ما سبق هو مجرد امثلة.. وبالتأكيد هناك موسوعة كاملة للمعتقدات الايجابية التي نريدها في ابنائنا ليكونوا خير امة اخرجت للناس.
ستتساءلين : هل حقا استطيع زرع كل تلك الصفات الايجابية في ابنائي؟
والاجابة نعم تستطيعين ذلك. والدليل على ذلك قول الله تعالى في سورة البلد: (( وهديناه النجدين)) وحديث الرسول عليه الصلاة والسلام في صحيح البخاري: “مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ“.
فالطفل يولد على الفطرة وفيه كل خصال الخير، ودور الوالدين يكون اما في ابراز هذه الخصال او وأدها.
والان.. نأتي للخطوات الثلاثة في غرس المعتقدات الايجابية والتي تدور كل التدوينة حولها 👌
لنفرض ان الصفتين الايجابيتين اللتين تريدين غرسهما في ابنتك (او ابنك) هما المشاركة وحب الخير للغير.
الخطوة الاولى: ابحثي عن امثلة.. او ادلة حقيقية (ولو بسيطة) لهذه الصفة في واقع ابنك.
سيناريو: تطوعت ابنتي الصغيرة باعطاء نصف حبة الشوكولا الخاصة بها الى اختها الاكبر منها (دون ان يطلب منها احد ذلك). فهذا الموقف هو دليل حقيقي قامت به ابنتي لخصلتي المشاركة وحب الخير للغير.
الخطوة الثانية: صفي ابنك بهذه الصفة صراحة وامدحيه.
سيناريو: بعد أن رأيتُ ابنتي فعلت ذلك دون طلب منها، تحدثت معها لاحقا في ذلك اليوم وانا سعيدة وقلتُ لها: لقد رأيتك وانتِ تعطين اختك الكبرى نصف قطعة الحلوى الخاصة بك، وهذا يعني انك فتاة مشارِكة تحبين الخير لغيرك.
الخطوة الثالثة: اخبريه في نهاية كلامك بانك تقدرين ما فعلته تمام التقدير.
سيناريو: تابعتُ جملتي لابنتي: وانا اعتبر ان ما فعلتِه رائعا واقدره منكِ كثيرا.
وهكذا تمت الخطوات الثلاثة بنجاح 👍
لكِ ان تتخيلي بعد ذلك شعور ابنك (او ابنتك) عندما تتصيدين منهم الافعال الايجابية، لتؤكدي عليها باستمرار بهذه الخطوات الثلاثة البسيطة 🙂
مشكلتنا اننا دائما نتصيد الاخطاء ، ونبحث عن العثرات، وحينما نجدها نهب مرة واحدة لننتقد ابناءنا “بحسن نية”. ولكن اذا ما رأيناهم يؤدون امرا صحيحا او ايجابيا ولو لمرة واحدة.. فاننا نبتسم في دواخلنا بصمت معتقدين ان اخيرا جهودنا في الانتقاد اثمرت، ونغض الطرف ونمضي دون اي تعليق!!!!
جربي ان تتصيدي ايجابيات ابنائك Catch in Good ومن ثم تقومي بالخطوات الثلاثة اعلاه معهم، وحتى لو وصلكِ كلام من المعلمين، او من زوجك، او من أهلك ان طفلك فعل هذا الامر الايجابي مرة، فلا تضيعي الفرصة ابدا لتغرسي هذه الصفة الرائعة فيه الى الابد!
هناك ايضا ٣ طرق لتمرير الرسائل الايجابية لابنائك، وهي رائعة وفعالة بالاضافة للخطوات الثلاثة السابقة:
١. الحوار المباشر بينك وبين ابنك فقط
وافضل توقيت لهذا الحوار هو قبل النوم مباشرة، حيث يكون العقل الواعي في اضعف قدراته، والعقل الباطن في اقوى مستوياته، فتظل كلماتك تدور وتتردد في عقل ابنك فيستيقظ عليها بنشاط وحماس باليوم التالي.
سؤال على الهامش 🙂
كم من الامهات من تستغل هذا التوقيت الثمين كل يوم للتحدث مع ابنائها قبل نومهم وطبع قبلة على جبينهم، عوضا عن مشاهدة التلفاز او قراءة ايميلاتها على الانترنت؟ 😚
ذكر المدرب د. علاء صاحب محاضرة “اسرار الاسر السعيدة” في مؤتمر “مع عائلتي من جديد” انه حدث قبل سنوات تصادم كبير مع ابنه ذي السبعة اعوام، وكان المدرب نظرا لانشغالاته وعمله المتواصل يغيب اكثر الوقت عن ابنائه، فقال له ابنه مرة بغضب ويأس شديدين: انا اكره عملك يا ابي! ليستفيق الاب على حقيقة مرّة وهي انه ابنه في الحقيقة يكرهه هو وليس عمله!
ومن تلك اللحظة اتبع المدرب كل الوسائل الفعالة لاعادة التواصل والحب مع ابنه مرة اخرى (سنتحدث عنها في اسرار الاسر السعيدة)، وكان من احداها انه عندما يخلد ابنه للنوم، يأتي اليه والده ويهمس في اذنه بكل ما يجيش في صدره من حب وتقدير لابنه (العقل الواعي لا يستمع، ولكن العقل الباطن يستمع). وبعد عدة اسابيع على هذا المنوال انقلبت حياته مع ابنه ليتعلق به ويحبه بشدة، ويستيقظ كل صباح وابنه يقفز على سرير والديه فرحا وحبورا (اعان الله والديه 😆 )
٢. تحدثي في غير وجوده، بحيث يسمعك
وهي طريقة رائعة ايضا، لايصال الرسائل بشكل عفوي واكثر قابلية للتصديق من قبل ابنك. فلربما حديثك المباشر معه يجعله يظن انك تحاولين محاولات “يائسة” لاصلاح الوضع وانه لا يملك تلك الصفات اطلاقا.
ولكن..
عندما تتحدثين عنه حول تحمله المسؤولية على الهاتف، او مع والده، او مع امك.. وانتِ متأكدة انه بالجوار وكلامك يصل الى مسامعه، فان ابنك سيصدق تماما ما قلته عنه، وسيتصرف على انه يتحمل المسؤولية ببساطة.
واذكر هنا موقفا حدث لي شخصيا، قبل اعوام طويلة، عندما تقدم زوجي لخطبتي، وكنتُ من خلف الباب استمع لما يدور من حديث “الكبار” حول الشروط والمهر الخ، وهنا قالت امي كلمة وهي توجه كلامها لزوجي: اعلم ان الغربة صعبة، ولكن ما اعلمه يقينا ان ابنتي خلود صبورة وتتحمل.
وبالطبع كانت هذه المرة الاولى التي اكتشف ان لدي هاتين الصفتين أصلا، وبقي كلامها عالقا في ذهني، وتصرفتُ على اساسهما طوال سنوات زواجي وغربتي، حتى اليوم!
الكلمات.. الكلمات.. الكلمات.. كم منها ما يبني جيلا كاملا .. او يهدمه!
٣. اكتبي في ورقة وضعيها في مكان يراه فيما بعد
اكتبي رسالة حب وشكر تذكرين فيها الصفات التي تحبينها في ابنك. واجمل توقيت هو بعد استيقاظه من النوم، ليجد ورقة على مرآة حجرته، او في الحمام، او داخل حقيبة المدرسة تتحدثين فيها عن موقف صار بالامس، كان فيه صادقا او امينا معك. وانكِ تقدرين ما فعله وتشكرينه عليه.
واذكر هنا قصة احدى الامهات في كتاب “شوربة دجاج لحياة الامهات”، حيث كانت تكتب في وريقات صغيرة بضع كلمات تعبر عن حبها وتقديرها لابنائها، وتضعها خلسة في حقيبة الطعام المدرسية الخاصة بهم، ويتشوق الاطفال كل يوم لقراءة هذه الرسائل وهم يتناولون طعامهم في مدرستهم بحيث تعطيهم دفعة وشحنة ايجابية لبقية يومهم، وبقيت تلك العادة معهم حتى كبروا لينقلوها الى ابنائهم!
والان قد تهرشين رأسك وتعتقدين ان الامر اصعب مما تصورته .
فما الذي يجبرك على كل هذا.. تتبع ايجابيات وحوارات ودعم ومتابعة تشجيع يستهلك كل طاقتك المستهلكة اصلا؟ يكفي العقاب، وتتحسن الامور على الفور 😂
اقول لك نعم، للعقاب اصوله وثماره وهو ما سنتحدث عنه في التدوينة القادمة، ولكن عليكِ اولا ان تغرسي الايجابيات في ابنائك.
عليكِ ان تكسري هذه الحلقة المتوارثة في الانتقاد والسلبية والتي تدمر شخصيات ابنائنا، وتخرج لنا اجيالا معقدة مهزوزة، لا تفلح في دراسة ولا زواج ولا تربية.
نريد ان نبني اجيالنا صح.. نريد ان نصنع امة صح..
وتأكدي تماما.. اننا كآباء وامهات.. اذا ما أعطينا مسألة غرس المعتقدات ما تقتضيه من وقت وجهد. بالتركيز على أي صفة ايجابية ولو واحدة في كل مرة. فالنتيجة المؤكدة هي ان ابناءنا سوف يبدءون في التصرف على اساس هذه الصفة.
كانت هذه الجزئية الاولى من التربية الذكية.
في التدوينة القادمة سنتحدث عن كيفية تحديد السلوكيات السلبية والتخلص منها للابد في ٤ خطوات عملية.
وستستمتعين لاول مرة، بتطبيق العقوبات على ابنائك، دون الشعور بالذنب.
فتابعينا 💁
((تنويه 1: هذه الدورة تعتمد على كتاب “Smart Discipline” للكاتب Larry Koenig مع كتابتها باسلوبي الشخصي وأمثلتي الخاصة))
((تنويه 2: بالرجاء الالتزام بحقوق المدونةفي حال نقل أي جزء من دورات استروجينات))
هل يعبر ابناؤنا عن مشاعرهم؟ كثيرا.. هل نستمع الى مشاعرهم؟ ربما.. هل نتفهم هذه المشاعر ونوجهها بالطريقة الصحيحة؟... دورة التربية الذكية: الاستماع الفعّال – ج٤/٤ تابعي القراءة..
نتابع اليوم الجزء الثالث قبل الاخير من دورة التربية الذكية. واذا سألتِني رأيي.. فهنا تبدأ المتعة الحقيقية.. في تهذيب... دورة التربية الذكية: جدول القواعد والعواقب – ج٤/٣ تابعي القراءة..
كنتُ اراقبها على بعد ثلاثة امتار مني، ومعها طفلتها ذات العامين حسب تقديري. كان ذلك في عمرة رمضان لعام ١٤٢٩ هـ، حيث... دورة التربية الذكية (٣ – ١٦ سنة) – ج٤/١ تابعي القراءة..
استاد خلود ارجو ا مساعدتي في حل مشكلتي مع ابنتي هي البنت الكبرا ولديها كثير من العادات السيئه والتي اريد واحاول ان اصلحها ولكن لم استطع فهيا تملك صفت العناد… اقرئي المزيد »
اختي الكريمة.. الدورة مخصصة لعلاج مشكلتك بالفعل. طبقيها!
زهرة الياسمين
11 نوفمبر 2011 10:21 ص
جزاك الله خير اختي خلود استفادت كثير من كلامك الجميل والرائع بارك الله فيك وان والحمد لله من اكثر من ثلاث سنوات حاولات اغير من تصرفات وعاداتي من اجل ابنائي… اقرئي المزيد »
الباحثة
9 نوفمبر 2011 11:07 ص
اليوم كان أول اطلاع لى على مدونتكك الرائعة وقد لفت نظرى :- – اسمها الغارق فى الانوثة (نسبة الى الاستروجين الهرمون الانثوى) . – وتصميمها المفعم بالرقة والعذوبة . –… اقرئي المزيد »
عذابـــه
15 سبتمبر 2010 1:14 م
استاااااااااااذتي وغاليتي أ.خلوود استفدت كثيييييييييييراً من هالمقاااله وبإذن الله راح اكمل باقي الأجزاااء وانا متأكده اني راح استفيد منها واستمتع بقراءتها كما استمتعت بقراءة هذا الجزء من الدورة مع اني… اقرئي المزيد »
habiba
29 أغسطس 2010 7:20 ص
بارك الله فيك يا ا/ خلود انا كنت في االماضي اعاقب ابنتي بالضرب ولكن في يوم من الايام كنت بكلمها بشدة واقدمت ناحيتها بقوة فوجدتها تصرخ وتضع يدها علي وجهها… اقرئي المزيد »
الحائرة
25 أغسطس 2010 2:16 ص
ماااا شااا الله رااائعة كعادتك كلما قرأت شىء من هذه المدنة الغااالية أشعر اننى قد فاتنى الكثيررررر لكن المهم … اننى وجدتها ولله الحمد تدوينة رائعة ودخلت فى صميم ما… اقرئي المزيد »
منى مساعد
10 مايو 2010 10:36 م
ليتنا نكتفي من إنتقاداتنا لأطفالنا 🙁 لكن لاأعلم لماذا ! هل السبب العصبية الزائدة أم عدم التحمل والأهم انه نكون إيجابيين معاهم .. أعجبني المثل للطفلة هدى فعلاً لو انه… اقرئي المزيد »
خياال
23 مارس 2010 9:20 م
كلامك جدا رائع انا ودي اغير نفسي للاحسن بس ما عند احد يحفزني للتغيير من ناحية حياتي والشي الي احبه ومعاملتي لعيالي انا احبهم وودي اتعلم شي في طريقة معاملتي… اقرئي المزيد »
احسـ وذوق ـاس
21 مارس 2010 10:05 ص
وياليت يالغاليه تأذنين لي بنسخ رابط الدوره ووضعها في ملفي المشتركه به ليستفيدوا منه الأخوات في الملف .. وجزاك الله خير على كل ماتنفعينا به :wub:
احسـ وذوق ـاس
21 مارس 2010 10:01 ص
الخطوة الثانية: صفي ابنك بهذه الصفة صراحة وامدحيه. سيناريو: بعد أن رأيتُ ابنتي فعلت ذلك دون طلب منها، تحدثت معها لاحقا في ذلك اليوم وانا سعيدة وقلتُ لها: لقد رأيتك… اقرئي المزيد »
فتاه اح ـبت مدونتك
21 مارس 2010 4:33 ص
شكراً لك ..
تسنيم الرومي
3 مارس 2010 11:13 ص
غاليتي خلود كلامك بالصميم .. بارك الله لك وفيك عزيزتي ^_^
المتفائلهـ :)
2 مارس 2010 3:19 م
انا عمري 19 سنه انا حاليا جالسه في البيت ولم اكمل الدراسه لظرف خاص بي مثلاا اقول اني ابي انظم وقتي اقراء كتب مفيده احفظ القرءان اعمل اشغال يدويه وابي… اقرئي المزيد »
جميل جدا.. انتِ الان حسب ما فهمت من كلامك لديك امران يميزانك: حبك للغة الانجليزية.. وحبك لتشجيع غيرك (شخصية تحفيزية).. واضح جدا انك شخصية غربية (حسب بوصلة الشخصية).. نقطة ضعفك… اقرئي المزيد »
المتفائلهـ :)
1 مارس 2010 5:22 م
(( السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته )) :happy: انا فتاه في مقتبل العمرر انا لدي افكار لكثثثثير واحب ان اكون مميزه لاني احب التميييز:biggrin: لكن مشكلتي اني اقووول بسوي وبفعل… اقرئي المزيد »
اهلا عزيزتي المتفائلة.. هل من الممكن ان توضحي لي كم عمرك؟ واعطيني مثالا على الاشياء التي تقولين انك تريدين ان تفعليها ولا تفعليها؟؟؟
نهر الأبتسامة
8 فبراير 2010 12:57 ص
:heart: ياعمري انت رائعه فيما تكتبينه لااعلم كيف أشكرك على مواضيعك الرائعة كنت مشغولة في قراءت مواضيعك القديمه في حواء وغبت فتره واجدك تكتبين دوره رائعة مثلك بارك الله فيك… اقرئي المزيد »
كل الشكر لك غاليتي نهر الابتسامة سعدت لانك وجدتني.. وان شاء الله لن تضيعيني مرة اخرى :biggrin:
سلمى
6 فبراير 2010 9:49 م
محاضرة من اروع ما قرأت.. زبدة الكتب والسيديهات التي سمعتها سأحتفظ بها كمرجعية اتعامل مع ابنائي على اساسها.. رغم اني بفضل الله كونت شخصيات رائعة لاولادي الصغار بشهادة من حولي… اقرئي المزيد »
ادام الله عليكِ هذه النعمة غاليتي سلمى.. ووفقك الله الى ما يحبه ويرضاه اروع تحية لك من استروجينات :heart:
الفراشة سيلي
6 فبراير 2010 6:34 م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة جزئية رائعة جدا اتبعها دائما اوالحمدلله مع الكبار قبل الصغار وارى نتائج مبهرة عزيزتي خلود مدونة رائعة ماشاء الله تمنيت انني اطلعت عليها من زمان
اسعدني تواجدك ومتابعتك غاليتي الفراشة.. ان شاء الله تجدين كل ما يسرك وينفعك لنفسك واسرتك…. :happy:
زينة
4 فبراير 2010 10:03 ص
جزاكي الله كل الخير نصائحك رائعة وما افرحني اني البارحة قبل ان تنام ابنتي طبقت نعها طريقة انو احاورها قبل النوم وكانت النتيجة رائعة حقا عندما استيقظت على المدرسة نظرت… اقرئي المزيد »
سعدت جدا لسماع هذه التجربة منك يا زينة.. حفظ الله ابنتك وأقر عينك بها :happy:
ايمان
1 فبراير 2010 8:20 ص
استازة الفاضله انجذبت الي الاسلوب القصصي وحجم النص المناسب متوسط الطول انا استمتع حقا بالقراءة.. عندي نقطه : امي كثير ما كانت ترسل لي رسائل..وابي كان دائم يغرز الايجابيات والقيم… اقرئي المزيد »
هناك قوانين للعقل.. لكي نتخلص من العادات القديمة… او ضغوطات العقل الباطن.. من اهمها انه لتكوين عادة جديدة فان عضلات عقلنا تقاومها تماما مثلما تقاوم عضلاتنا عند القيام بأي مجهود… اقرئي المزيد »
مسك زماني
30 يناير 2010 4:34 م
روووووووووووعه ماشاء الله تبارك الله ..فتحتي عيوني على شغلات كنت أسويها مومنتبهه لها ..!!:heart: مثلآ قبل كم يوم كنت أبغى ولدي يلتزم بالصلاه ويحافظ عليها ..لأن الله يهديه متساهل فيها… اقرئي المزيد »
ولا يحرمنا من طلتك وكلماتك عزيزتي مسك… دعواتي ان يرزقك ربي الحلم والعلم.. وان تعلمي ابنائك بأحسن ما تعلمين .. وبخير مما تظنين
أيونة
30 يناير 2010 9:04 ص
جزاك الله خيرا أستاذتي :heart: كنت دائما أتمنى تقديم دورات كهذه تقدم من رائدات مسلمات لديهن الإلمام بأصول التربية الذكية مع ربطها بثقافتنا وديننا :cwy: كثيرا ماكنت أتابع برامج أجنبية… اقرئي المزيد »
بارك الله فيكِ يا أيونة.. ونفع بك ايضا امة الاسلام والمسلمين فكلنا نحمل علما في صدورنا.. نستطيع ان ننقله للاخرين غاليتي :heart:
منال
28 يناير 2010 2:06 ص
جميل جميل جدا ياخلود 🙂 في كل مرة كنت انذهل حقيقة لكن ماقراته هنا فوق التصور :cheerful: فعلا نحن بحاجة كبيرة لرفع القيم الايجابية اعتبارا وتلقائيا سينحدر مؤشر القيم السلبية… اقرئي المزيد »
كل الشكر لمتابعتك غاليتي منال.. نفعك الله بما تقرئين.. ورزقك ما تتمنين :heart:
لميـــــــــــــــــــــــــــــاء
27 يناير 2010 8:55 م
انتي الان اختي خلود تذكرين كلاما جميلا ولكن هذا يحتاج الى عوامل قد لا تمتلكها الام وهي تعمل كعامل هدم في نفس التوقيت الذي تبني فيه الام مثل ( الوالد… اقرئي المزيد »
غاليتي لمياء.. اريدك اولا ان تقرئي تدوينتي بعنوان “اهلا بحضانة استروجينات”.. فان كنتِ قد قرأتها فارجو ان تعيدي قراءتها بعقلية “الطفل” الذي لا يفهم معنى العقبات والـ لكن …. وبالنسبة… اقرئي المزيد »
الرقيقة
27 يناير 2010 8:15 م
عندما أنجبت ابنتي أهدى لنا صديق كتاب How to parent للدكتور Dodson فبدأت قراءته فورا بعد الانجاب وأقرأ فيه كل فترة وفترة لأتابع مراحل نمو ابنتي ووجدت لنصائحه الأثر والحمد… اقرئي المزيد »
تعليقك هذا حمل موقفين رائعين يا رقيقة: ١. ان يهدي صديق لاسرتكم كتابا من اجل تربية المولودة الجديدة. وهو امر نااااادر الحدوث في عالمنا العربي.. فالاغلب ان الهدايا في مثل… اقرئي المزيد »
.. بارك الله فيك خلود وكثر من أمثالك .. و جعلك نبراس للأمومة و التربية والحياة الإيجابية أستفدت كثيرا مما قرأت .. و متحمسة للأستمتاع بالباقي من الدورة .. سأبدء… اقرئي المزيد »
>.. سأبدء من اليوم بوضع مايكرسكوب على الإيجابيات اللي يقوم بها أبنائي ..< جميل هذا الوصف يا مروة.. فعلا نحتاج الى ميكروسكوب وعدسات عملاقة لكل الاشياء الصغيرة التي يفعلها ابناؤنا… اقرئي المزيد »
تسنيم الرومي
27 يناير 2010 8:26 ص
((اكتبي رسالة حب وشكر تذكرين فيها الصفات التي تحبينها في ابنك. واجمل توقيت هو بعد استيقاظه من النوم، ليجد ورقة على مرآة حجرته، او في الحمام، او داخل حقيبة المدرسة… اقرئي المزيد »
عزيزتي خلود …. فتحت الموضوع هذا ربما عشر مرات و أغلقه لأني أشعر في كل مرة أنه موضوع يجب أن أقرأه بهدوء و تأمل ..!! و خيرا فعلت الليلة …… اقرئي المزيد »
>و اليوم سجلت بجامعة التعليم عن بعد و عسى الله أن يكتب لي النجاح في القبول …قررت الليلة قبل أن أنام أنأعلق ملصقات شكر لابني على صبره علي و على… اقرئي المزيد »
شكرا لك على هذه الأسطر النافعة
من اجل التطوير
استاد خلود ارجو ا مساعدتي في حل مشكلتي مع ابنتي هي البنت الكبرا ولديها كثير من العادات السيئه والتي اريد واحاول ان اصلحها ولكن لم استطع فهيا تملك صفت العناد… اقرئي المزيد »
اختي الكريمة.. الدورة مخصصة لعلاج مشكلتك بالفعل. طبقيها!
جزاك الله خير اختي خلود استفادت كثير من كلامك الجميل والرائع بارك الله فيك وان والحمد لله من اكثر من ثلاث سنوات حاولات اغير من تصرفات وعاداتي من اجل ابنائي… اقرئي المزيد »
اليوم كان أول اطلاع لى على مدونتكك الرائعة وقد لفت نظرى :- – اسمها الغارق فى الانوثة (نسبة الى الاستروجين الهرمون الانثوى) . – وتصميمها المفعم بالرقة والعذوبة . –… اقرئي المزيد »
استاااااااااااذتي وغاليتي أ.خلوود استفدت كثيييييييييييراً من هالمقاااله وبإذن الله راح اكمل باقي الأجزاااء وانا متأكده اني راح استفيد منها واستمتع بقراءتها كما استمتعت بقراءة هذا الجزء من الدورة مع اني… اقرئي المزيد »
بارك الله فيك يا ا/ خلود انا كنت في االماضي اعاقب ابنتي بالضرب ولكن في يوم من الايام كنت بكلمها بشدة واقدمت ناحيتها بقوة فوجدتها تصرخ وتضع يدها علي وجهها… اقرئي المزيد »
ماااا شااا الله رااائعة كعادتك كلما قرأت شىء من هذه المدنة الغااالية أشعر اننى قد فاتنى الكثيررررر لكن المهم … اننى وجدتها ولله الحمد تدوينة رائعة ودخلت فى صميم ما… اقرئي المزيد »
ليتنا نكتفي من إنتقاداتنا لأطفالنا 🙁 لكن لاأعلم لماذا ! هل السبب العصبية الزائدة أم عدم التحمل والأهم انه نكون إيجابيين معاهم .. أعجبني المثل للطفلة هدى فعلاً لو انه… اقرئي المزيد »
كلامك جدا رائع انا ودي اغير نفسي للاحسن بس ما عند احد يحفزني للتغيير من ناحية حياتي والشي الي احبه ومعاملتي لعيالي انا احبهم وودي اتعلم شي في طريقة معاملتي… اقرئي المزيد »
وياليت يالغاليه تأذنين لي بنسخ رابط الدوره ووضعها في ملفي المشتركه به
ليستفيدوا منه الأخوات في الملف ..
وجزاك الله خير على كل ماتنفعينا به :wub:
الخطوة الثانية: صفي ابنك بهذه الصفة صراحة وامدحيه. سيناريو: بعد أن رأيتُ ابنتي فعلت ذلك دون طلب منها، تحدثت معها لاحقا في ذلك اليوم وانا سعيدة وقلتُ لها: لقد رأيتك… اقرئي المزيد »
شكراً لك ..
غاليتي خلود كلامك بالصميم .. بارك الله لك وفيك عزيزتي ^_^
انا عمري 19 سنه انا حاليا جالسه في البيت ولم اكمل الدراسه لظرف خاص بي مثلاا اقول اني ابي انظم وقتي اقراء كتب مفيده احفظ القرءان اعمل اشغال يدويه وابي… اقرئي المزيد »
جميل جدا.. انتِ الان حسب ما فهمت من كلامك لديك امران يميزانك: حبك للغة الانجليزية.. وحبك لتشجيع غيرك (شخصية تحفيزية).. واضح جدا انك شخصية غربية (حسب بوصلة الشخصية).. نقطة ضعفك… اقرئي المزيد »
(( السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته )) :happy: انا فتاه في مقتبل العمرر انا لدي افكار لكثثثثير واحب ان اكون مميزه لاني احب التميييز:biggrin: لكن مشكلتي اني اقووول بسوي وبفعل… اقرئي المزيد »
اهلا عزيزتي المتفائلة..
هل من الممكن ان توضحي لي كم عمرك؟ واعطيني مثالا على الاشياء التي تقولين انك تريدين ان تفعليها ولا تفعليها؟؟؟
:heart: ياعمري انت رائعه فيما تكتبينه لااعلم كيف أشكرك على مواضيعك الرائعة كنت مشغولة في قراءت مواضيعك القديمه في حواء وغبت فتره واجدك تكتبين دوره رائعة مثلك بارك الله فيك… اقرئي المزيد »
كل الشكر لك غاليتي نهر الابتسامة
سعدت لانك وجدتني.. وان شاء الله لن تضيعيني مرة اخرى :biggrin:
محاضرة من اروع ما قرأت.. زبدة الكتب والسيديهات التي سمعتها سأحتفظ بها كمرجعية اتعامل مع ابنائي على اساسها.. رغم اني بفضل الله كونت شخصيات رائعة لاولادي الصغار بشهادة من حولي… اقرئي المزيد »
ادام الله عليكِ هذه النعمة غاليتي سلمى..
ووفقك الله الى ما يحبه ويرضاه
اروع تحية لك من استروجينات :heart:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزئية رائعة جدا اتبعها دائما اوالحمدلله مع الكبار قبل الصغار وارى نتائج مبهرة
عزيزتي خلود مدونة رائعة ماشاء الله تمنيت انني اطلعت عليها من زمان
اسعدني تواجدك ومتابعتك غاليتي الفراشة..
ان شاء الله تجدين كل ما يسرك وينفعك لنفسك واسرتك…. :happy:
جزاكي الله كل الخير نصائحك رائعة وما افرحني اني البارحة قبل ان تنام ابنتي طبقت نعها طريقة انو احاورها قبل النوم وكانت النتيجة رائعة حقا عندما استيقظت على المدرسة نظرت… اقرئي المزيد »
سعدت جدا لسماع هذه التجربة منك يا زينة..
حفظ الله ابنتك وأقر عينك بها :happy:
استازة الفاضله انجذبت الي الاسلوب القصصي وحجم النص المناسب متوسط الطول انا استمتع حقا بالقراءة.. عندي نقطه : امي كثير ما كانت ترسل لي رسائل..وابي كان دائم يغرز الايجابيات والقيم… اقرئي المزيد »
هناك قوانين للعقل.. لكي نتخلص من العادات القديمة… او ضغوطات العقل الباطن.. من اهمها انه لتكوين عادة جديدة فان عضلات عقلنا تقاومها تماما مثلما تقاوم عضلاتنا عند القيام بأي مجهود… اقرئي المزيد »
روووووووووووعه ماشاء الله تبارك الله ..فتحتي عيوني على شغلات كنت أسويها مومنتبهه لها ..!!:heart: مثلآ قبل كم يوم كنت أبغى ولدي يلتزم بالصلاه ويحافظ عليها ..لأن الله يهديه متساهل فيها… اقرئي المزيد »
ولا يحرمنا من طلتك وكلماتك عزيزتي مسك…
دعواتي ان يرزقك ربي الحلم والعلم.. وان تعلمي ابنائك بأحسن ما تعلمين .. وبخير مما تظنين
جزاك الله خيرا أستاذتي :heart: كنت دائما أتمنى تقديم دورات كهذه تقدم من رائدات مسلمات لديهن الإلمام بأصول التربية الذكية مع ربطها بثقافتنا وديننا :cwy: كثيرا ماكنت أتابع برامج أجنبية… اقرئي المزيد »
بارك الله فيكِ يا أيونة.. ونفع بك ايضا امة الاسلام والمسلمين
فكلنا نحمل علما في صدورنا.. نستطيع ان ننقله للاخرين غاليتي :heart:
جميل جميل جدا ياخلود 🙂 في كل مرة كنت انذهل حقيقة لكن ماقراته هنا فوق التصور :cheerful: فعلا نحن بحاجة كبيرة لرفع القيم الايجابية اعتبارا وتلقائيا سينحدر مؤشر القيم السلبية… اقرئي المزيد »
كل الشكر لمتابعتك غاليتي منال.. نفعك الله بما تقرئين.. ورزقك ما تتمنين :heart:
انتي الان اختي خلود تذكرين كلاما جميلا ولكن هذا يحتاج الى عوامل قد لا تمتلكها الام وهي تعمل كعامل هدم في نفس التوقيت الذي تبني فيه الام مثل ( الوالد… اقرئي المزيد »
غاليتي لمياء.. اريدك اولا ان تقرئي تدوينتي بعنوان “اهلا بحضانة استروجينات”.. فان كنتِ قد قرأتها فارجو ان تعيدي قراءتها بعقلية “الطفل” الذي لا يفهم معنى العقبات والـ لكن …. وبالنسبة… اقرئي المزيد »
عندما أنجبت ابنتي أهدى لنا صديق كتاب How to parent للدكتور Dodson فبدأت قراءته فورا بعد الانجاب وأقرأ فيه كل فترة وفترة لأتابع مراحل نمو ابنتي ووجدت لنصائحه الأثر والحمد… اقرئي المزيد »
تعليقك هذا حمل موقفين رائعين يا رقيقة: ١. ان يهدي صديق لاسرتكم كتابا من اجل تربية المولودة الجديدة. وهو امر نااااادر الحدوث في عالمنا العربي.. فالاغلب ان الهدايا في مثل… اقرئي المزيد »
جزاك الله خيرا
واياكِ :heart:
.. بارك الله فيك خلود وكثر من أمثالك .. و جعلك نبراس للأمومة و التربية والحياة الإيجابية أستفدت كثيرا مما قرأت .. و متحمسة للأستمتاع بالباقي من الدورة .. سأبدء… اقرئي المزيد »
>.. سأبدء من اليوم بوضع مايكرسكوب على الإيجابيات اللي يقوم بها أبنائي ..< جميل هذا الوصف يا مروة.. فعلا نحتاج الى ميكروسكوب وعدسات عملاقة لكل الاشياء الصغيرة التي يفعلها ابناؤنا… اقرئي المزيد »
((اكتبي رسالة حب وشكر تذكرين فيها الصفات التي تحبينها في ابنك. واجمل توقيت هو بعد استيقاظه من النوم، ليجد ورقة على مرآة حجرته، او في الحمام، او داخل حقيبة المدرسة… اقرئي المزيد »
كل الشكر على متابعتك يا تسنيم :heart:
عزيزتي خلود …. فتحت الموضوع هذا ربما عشر مرات و أغلقه لأني أشعر في كل مرة أنه موضوع يجب أن أقرأه بهدوء و تأمل ..!! و خيرا فعلت الليلة …… اقرئي المزيد »
بارك الله في ابنك
واستغلي فرصة طاعته لك وشجعيه عليها
وابتعدي عن نهره والصريخ عليه حتى لا ينقلب عليك
حفظه الله لك وحفظك لأبنائك
آمين
>و اليوم سجلت بجامعة التعليم عن بعد و عسى الله أن يكتب لي النجاح في القبول …قررت الليلة قبل أن أنام أنأعلق ملصقات شكر لابني على صبره علي و على… اقرئي المزيد »