لا.. لم اتوقف عن التدوين!
مضت فترة لا بأس بها منذ اخر تدوينة لي.. وصلتني خلالها عشرات الايميلات ما بين استشارات او رسائل للاطمئنان علي، رغم انني احدث حالتي بين حين واخر على حساباتي في تويتر وفيسبوك وصدى جوجل. لم يكن الامر سهلا علي الابتعاد عن استروجينات كل هذه المدة، لكنني كنت مجبرة على ذلك...