يحكى ان..
والامر ليس حكاية او حدوتة ما قبل النوم.. انما هو فرضا ومجازا استروجينياً يعني 😊
المهم..
يحكي انه كان هناك تاجر ثري، من عادته ان يختار بضاعته بنفسه ليستوردها، فيدور حول العالم ليختار “وينتقي” الافضل والاجود، فكان مرة ان وقع على سوق ضخم مساحته هائلة، ورواده بالالاف، ابهره بناء السوق العريق الى جانب جودة وتنوع بضاعته، وقبل ان يتناول من البضاعة شيئا.. لفت نظره مجموعة من “القمامة والقاذورات” ملقاة باهمال في زاوية من السوق، سال لعاب التاجر واشار لبائع الجملة: بكم تبيع هذه؟ هرش البائع وفغر فاه قائلا: ماذا تقصد؟ فاعاد عليه التاجر سؤاله: اريد ان اشتري كومة القمامة الرائعة هذه، لاني اعتقد انها ستكون مثمرة ومربحة للغاية في “بلدي” !
هنا ضرب البائع كفا بكف.. وهو يقلب ناظريه بين كومة القاذورات تلك.. وما زخر به السوق من بضائع قيمة فاخرة، ومحلات ذات طراز مبهر عريق، وبائعون دمثون طيبو الاخلاق والتعامل، وظن ان التاجر مجنونا فآثر الابتعاد عنه غير مصدق انه يريد شراء قمامة ناهيك عن بيعها في بلده.
لكن المضحك ان التاجر عاد بعد عام واحد فقط ومعه صرة اكبر من النقود والاموال، وهو يضرب كتف البائع في السوق قائلا في جشع:
ألم أقل لك.. لقد صدقت “فراستي” في قمامتكم، وحققت نجاحا منقطع النظير في بلدي، وانا الان جاهز لشراء كل انواع القمامات والقاذورات والمخلفات في سوقكم بأي ثمن تريدون!
انتهت الحدوتة!
وبالطبع.. ان اسعفك ذكاؤك (وليس عندي شك في ذلك 😇 ).. فلن تحتاجي لكثير من الجهد لتخمني رموز تلك الحدوتة المجازية 😊
فالسوق هو دولة تركيا…
والتاجر.. هو احدى فضائياتنا العربية الفاضلة ولا داعي لذكر اسمها..
والبضاعة.. عفوا القمامة.. هي المسلسلات التركية المدبلجة!!
خلال شهر رمضان المبارك كان زوجي يقلب في الفضائيات ليقف على مقطع دعائي لاحدى المسلسلات التركية المدبلجة، فشهق في دهشة: هل سيعرضون هذا المسلسل ايضا على العالم العربي؟ 😨
طبعا اثارت هذه الجملة انتباهي.. فسألته في فضول: وما المشكلة؟ لقد اغرقت المسلسلات التركية المدبلجة الساحة التلفزيونية بعد مهند ونور!
فاجابني قائلا وهو يمط شفتيه: ولكنه مسلسل كل قصته زنا محارم حسبما قرأت في وسائل الاعلام التركية عنه!
وهنا جاء دوري لاشهق من المفاجأة 😨
العشق الممنوع.. مسلسل تركي.. عرض على الساحة التركية خلال عامين كاملين ابتداء من عام ٢٠٠٨ ، مباشرة بعد النجاح منقطع النظير الذي حققه المسلسل المغمور مهند ونور .. مغمور في الاوساط التركية فجاءت قنواتنا العربية وعرفت “قيمته” المدفونة، ومسحت “الغبار” عنه مهللة مستبشرة، فكان ان دوخ بطله البيوت العربية برومانسيته الماسخة، وتهذيبه السمج، وحرصه الأرعن على ارضاء زوجته بكل الوسائل والسبل.
“العشق الممنوع” يحكي ببساطة قصة الفتى العابث (الاخ مهند سابقا) الذي يقع في حب الشابة زوجة “عمه” (خلصوا بنات الناس يعني) الذي يعيش في كنفه بسبب يتمه في قصر اسطوري (هو هو نفسه قصر مهند ونور.. ما عندهم غيره) ولكِ ان تتخيلي ما بين الحلقة الاولى والاخيرة.. والعشيقان يتعبدان “باجتهاد” في محراب “الفضيلة والعفاف” 😐
بس!!
هذه هي كلها قصة المسلسل بمختصر الاختصار.. ولا تتعبي نفسك في التفاصيل الاخرى المحشوة في الحلقات السبعين 😷
اذن.. لماذا الحديث عن العشق الممنوع؟؟
لان هذا المسلسل جاء مفصلا تفصيلا دقيقا على قياس طموحات وأهداف خبثاء الاعلام العربي لعدة اسباب:
اولا:
لانه هذه المرة جاء محسوبا ومقصودا بعد ان تم ترتيب دور مسلسل “مهند ونور” مسبقا، لجس نبض الجمهور العربي المسلم، او بالاحرى جمهور النساء العربيات المسلمات، ودغدغة مشاعرهن واحاسيسهن المرهفة المتعطشة لرومانسية الرجل وحبه وحنانه، والذي افتقدنه في اقرب الناس حولهن من اب واخ وزوج!
ثانيا:
جاء بعد ان “رسخ” في اذهان الجمهور العربي صورة الممثل الذي يقوم بدور “مهند” كرجل مثالي شهم يقدس الحياة الزوجية ويقدرها، ويسعى لارضاء زوجته بشتى الوسائل، ما يعني ان أي دور يقوم به هذا المهند فيما بعد، سيكون مقبولا “ومبلوعا” من الجمهور العربي وبالاخص النساء!
ثالثا:
بغض النظر عن موضة المسلسلات المكسيكية التي ولّت وانقشعت، والتي كانت تتحدث عن البطل ابن الحرام الذي يعاشر البطلة بنت الحرام ويقعان في حب بعضهما، ثم يقعان في شد وجذب وحب وخصام على مدى ٣٤٥ حلقة، حتى يتزوجا في النهاية بعد ان تكون انجبت ابن الحرام منه 😒.. فان المسلسلات التركية المدبلجة “اقرب” للواقع العربي، واكثر جذبا وتصديقا وبالتالي “قبولا” للشارع العربي، فبورصة حبيبة القلب، ويلوا مرتع الفؤاد، واسطنبول مقصد العرسان في شهر العسل، وبيننا وبينهم تاريخ عريق ودين واحد ورؤية مشتركة ووجهات نظر متقاربة.
رابعا:
لانه يأتي مدبلج باللهجة السورية (وليس باللغة العربية الفصحى لغة اهل المكسيك 😔)، مما يجعل الشخصيات والاحداث والمواقف قريبة ومحببة للنفس، عسيرة على الانكار والرفض، “تعبث” بالمفاهيم الاجتماعية الاصيلة المغروسة في العقل الباطن، بما يجعل من الصعب بل من المستحيل الفصل بين الافتراض المسلسلاتي والواقع الحقيقي.
خامسا:
انه يعكس توجها جديدا في سياسة القنوات الاعلامية الفاضلة التي تبيع القمامات، وذلك بتقديم مفهوم الزنا والخيانة داخل غلاف من الحب الاسطوري والرومانسية المشبوبة، وفي قالب مدبلج لمجتمع قريب من مجتمعاتنا، مدعية (في الظاهر) عدم المساس بقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا.
سادسا:
انها تشوه صورة المجتمع التركي في عقل المشاهد العربي. فصورة شعب يقوده اردوغان، يمحوها باستيكة دور رجل اشقر بعيون زرقاء يحمل الكأس ويتغزل بحبيبته حسب ما يطلبه المشاهدون 😔 وصورة الشعب التركي الوفي الذي يذود عن فلسطين ويطالب بالدفاع عنها وتحريرها، تحل محلها صورة أدوار ماجنين، يبحثون عن مصالحهم الشخصية واشباع شهواتهم الجنسية.
قد تقولين انني بهذه التدوينة أروج واقوم بدعاية غير مباشرة للمسلسل..
وانا اقول لك براحتك.. روحي تفرجي يختي 😒
فالمسلسل.. وأي مسلسل.. مفتوح للمشاهدة والمتابعة بدعاية وبدون دعاية 😇
ان شئتِ ان تتابعي الرذيلة فلن تمنعك ابواق الفضيلة ولو نُفخت..
وان شئتِ ان تعفي نفسك بصدق عن الرذيلة فلن يدفعك اليها ولو مائة مسلسل على غرار نور ومهند!
ساقني الفضول لاعرف تفاصيل اكثر عن مسلسل “العشق الممنوع” بعد عبارة زوجي تلك، وقررت ان اختصر حلقات المسلسل التي تتجاوز السبعين حلقة، واعرف علام تنتهي هذه القصة الطويلة العريضة، هل ستطلب الزوجة الطلاق لتتزوج من الحبيب؟ هل سيتوج حبهما المشبوب بالزواج الحلال (نهاية سعيدة يعني؟)
وكانت الاجابة في الحلقة الاخيرة الاجابة “المعتادة” لكل مخرجي ومنتجي المسلسلات والافلام الهابطة “الغبية” التي ليس لها هدف ولا معنى ولا غاية .. فالبطلة تنتحر تكفيرا عن خطاياها بعد ان تلقي خطبة عصماء امام حبيبها تؤكد فيها ان قلبها سيظل ينبض بحبه (في جهنم يعني)، لانه ببساطة لا يوجد حل اخلاقي اصلا “يرضي” الجمهور سوى بموت البطلة “شهيدة” ليبكي ويتحسر عليها المشاهد قبل البطل 😐
وتكفي نظرة.. نظرة واحدة من الاخ مهند في الحلقة الاخيرة.. لتختصر بصيرته العمياء خلال سبعين حلقة كاملة.. وهو ينظر الى عمه المخدوع نظرة ندم.. وخزي.. وخجل من نفسه.. فلا افهم سر وضع مخرجي المسلسلات للعبرة والفائدة في الحلقة “الاخيرة” من مسلسلاتهم، في حين انهم “يعيثون” فسادا في اخلاق ومباديء وقيم المشاهد/ة طوال ثلاثين او سبعين حلقة!!
وراجعت المواقع التركية التي تتحدث عن المسلسل، فوجدت ان اغلب المُتابعات له (مراهقات وفتيات)، هائمات به وأي هيام، ويصفنه بأنه اجمل قصة حب اسطورية شاهدنها على شاشة التلفاز.. ولا افهم كيف هو حب اسطوري ينتهي بانتحار الحبيبة وبكاء الحبيب على قبرها 😐
والله احنا الحريم نكتة.. دوما نبحث عن قصة حب وعذاب 😒
في حين انه كان هناك تعليقا واحدا “صادقا” وسط زوبعة التصفيق للمسلسل الاسطوري.. وصف المسلسل بانه: مرتع للرذيلة.. وخراب للبيوت والاخلاق 😤
انا لست من متابعات المسلسلات.. لاني اعتبرها مضيعة هاااائلة للوقت.. اعطيني برنامج ساعة او نصف ساعة بكثير وانتهينا! وخلال سنوات زواجي العشرطعش.. شاهدت عدة مسلسلات لا يتجاوز عددها اصابع اليد الواحدة، واخر مسلسل خليجي (تقهرني المسلسلات الخليجية الكئيبة) تابعته مع اولادي حولي، وانا اعلق على موقف زوجة الابن التي تفتري في حماتها، وموقف الابن الذي يعق امه، وارسخ في اذهانهم القيم الاجتماعية الصحيحة (طالما ان الغربة لا تساعد على التعريف بهذه القيم والنماذج بسهولة).
وكم كانت دهشتي عندما حضرت معسكر “انا المسؤول” الاول، فتعلقت بي بعض الفتيات المشاركات ما بين سن ١٢ و ١٤، يطلبن منا رحلة ميدانية لرؤية قصر السيد مهند والست نور، عندها سألتهن بدهشة: ومن مهند ونور؟ فصحن بدهشة و”استنكار”: يوووه يا خالتو.. الا تتابعين مسلسل مهند ونور؟؟؟؟؟
طبعا يومها كنت درويشة على قدي.. لم اكن اتابع لا نور.. ولا لميس.. ولا باب الحارة.. ولا الشلة الكريمة اياها من اعلام المسلسلات في قنواتنا العربية.. اختكم سقافتها المسلسلاتية صفر والحمد لله 😖
ولكني بعدها تابعت الكثير من المواقع التي تتحدث عن المسلسل بجنون، وتعتبره “فتحا” من فتوحات التلفزيون العربي، وظاهرة “غير مسبوقة” في القصة والتمثيل والاداء وحتى “الدعاية” لتركيا..
وعندما تابعت حلقتين من ذاك المسلسل.. فهمت سر تعلق مجتمعاتنا به.. وهالتني اللعبة الكبرى التي يُلعب بها في فتياتنا ونسائنا 😩
لذلك اعلنها صريحة لك.. ولكل المشاهدات الكريمات:
ان كنتِ تريدين ان تعرفي طرق “الخيانة” بزوجك.. وهو يا غافل لك الله..دون ان تهتز شعرة في جسدك.. ومن غير عيب ولا خجل ولا حياء.. فتابعي العشق الممنوع..
وان كنتِ تريدين ان يصيع ابنك.. ويعرف كيف يصبح “رجلا” يصطاد بنات الناس ويلعب بأعراضهن بكل حنكة ومهارة.. فاطلبي منه ان يتابع العشق الممنوع..
وان كنتِ تريدين ان تتوه ابنتك في خيالات الرومانسية.. لتتخيل عشيقا وهميا تزني به في كل خاطرة وفكرة.. وتقع في الشروخ النفسية التي لن يصلحها الدهر كله حتى لو تزوجت افضل زوج على وجه الارض.. فشجعيها على متابعة العشق الممنوع..
واخيرا.. ان اردتِ ان يضيع زوجك فيها (فوق ما هو ضايع وسط حريم هذا الزمن).. فاجلسيه بجوارك امام شاشة العشق الممنوع!
أسفي على الشعب التركي.. الذي يغلق موسيقى المقاهي والمطاعم وقت الاذان.. احتراما واكبارا..
اسفي على ابن جارتي التركية.. الذي شارك وساعد العمال مرة في بناء المسجد خلفنا.. ليترك له بصمة له في ذلك المسجد..
أسفي على عائلة تركية غنية ثرية، لا ينقصها شيء، وتصر على ان تتعلم بناتها الصغار قراءة القرآن الكريم.. من حبهم للقرآن..
أسفي على شاب تركي يعرفه زوجي، يغض بصره عن فتيات الجامعات، قائلا لنفسه: لدي اخت متزوجة!
أسفي على نساء تركيا العفيفات.. اللواتي يرفضن العري في الاعراس.. ويلتزمن بالحجاب حتى في اماكن تجمع النساء..
أسفي على بساطة الحفلات التركية من أعراس وختان وليالي الحناء.. بعيدا عن البذخ والمظاهر والاسراف.. ودوما مصحوبة بقرآن ودعاء..
أسفي على شعب خدوم.. محب للخير.. يناضل من اجل الديمقراطية والحجاب.. ويذود عن الشعوب المظلومة في فلسطين والعراق..
فجاء وغطت كل تلك الجواهر واللأليء لشعب بأكمله.. قمامة اسمها..
“العشق الممنوع”!
لحظت جميع ردود الفعل النساء يسلموا امركم الى الله،انا كل ما آطلب من النساء العربيات ؛ سيبوا المسلسلات الميكسيكية واللبنانية الغيرالمسلمة والكليبات نانسي عجرم المخلعة …… لانها ما تفيد في… اقرئي المزيد »
او تعرفوا أخواتي ؟ حقيقة الرجل العربي يحب الممنوع مثل حي : لدينا رجال اعمال بالخصوص الخليجون يسفروا الى الى جونڤ او لندن فرنسا ….. خصوصا لخيانة أزواجهم او العيش… اقرئي المزيد »
ان شئتِ ان تتابعي الرذيلة فلن تمنعك ابواق الفضيلة ولو نُفخت.. وان شئتِ ان تعفي نفسك بصدق عن الرذيلة فلن يدفعك اليها ولو مائة مسلسل على غرار نور ومهند! أعجز… اقرئي المزيد »
مااروع ان نجد في الوطن العربي من يجيد التفكير والكلام
ماروعك سيدتي
لقد اصبتي جرحا في مجتمعنا العربي
بارك الله فيك وجعل هذه الكلمات في موازين اعمالك
البقاء لله يا أستاذة
رحم الله والدك وأسكنه فسيح جناته
جزاك الله خير وجعله الله في ميزان حسناتك
رائع ما كتبتي اتمني ان تفيدي الامهات الغافلات و الفتيات المراهقات
و مشكورة على اهتمامك و تفكيرك و حبك للخير للاخرين
الحمدلله اني قرأت هالتدوينة لانها شجعتني اني ابطّل متابعة مسلسل (العشق الممنوع) في فترة كنت مبطلة اتابع مسلسلات نهائياً بس للأسف رجعت أتابعها السبب انه صار عندنا TV في غرفة… اقرئي المزيد »
لا أعرف كيف أبدأ كلامي لكن جعلك الله زخرا للاسلام والمسلمين أنا أيضا تعجبت من أكتساح هذة المسلسلات لعالمنا حتى اقاربنا في الريف اصبحو مهووسين بها وهي السم في العسل… اقرئي المزيد »
تسلم ايديكي بجد موضوع كتير مهم لأنو صار كتير منتشر عنا والناس متعلئين فيهم كتير
عزيزتي خلود ولما تعجبين وتأسفين فلكل ساقط لاقط ولكل فولة مسوسة كيال !!!! هؤلاءمن يركضون حول المسلسلات الساقطة يبحثون عن كل ما هو غث حتي لو امتلاء الاعلام العربي بالبرامج… اقرئي المزيد »
ممممممممممممم لان اكذب ولن اجامل فلقد شاهدت مسلسل نور ومهند ولقد تاثرت كثيرااااااا وجعلت اقارن بينه وبين زوجي اتعلمين لماذا لانني كنت اعيش فراغ عاطفي واصبحت الان اضحك على نفسي… اقرئي المزيد »
اهلا غاليتي فتاة.. اشكرك على دعواتك.. اسأل الله ان يرزقك مثلها.. وان يتفضل علينا بمنه وكرمه ويجعل عملنا خالصا لوجهه الكريم.. يمكنك بالطبع مشاركة التدوينة مع جميع من تحبين عبر… اقرئي المزيد »
السلآآآم عليكم ورحمة الله وبركاته اختي الغاليه أ / خلوود .. كيف الحآل إن شاءالله بخيرآت .. دعيني غآليتي أكمل أسفاتكِ .. بأسف وآآحد لم تقومي بذكره جاء في بالي… اقرئي المزيد »
غااليتى خلود … كعادتك تناقشين ما نفكر به بفكر واع وعقل متفتح وزوايا مختلفة حقا انها فتنة … ليميز الله الخبيث من الطيب … فهناك من تابع هذه المسلسلات بنهم… اقرئي المزيد »
حياك الله عزيزتي داليا.. الحقيقة انني قمت بالبحث قبل قليل عن المنتديات التي تتحدث عن العشق الممنوع وهالني تخصيص اقسام ومواضيع كاملة للبحث والتحليل والمناقشة.. وكأنها الاولمبيات او تصفيات كأس… اقرئي المزيد »
بارك الله فيك يااخلود وصلني مقالك الجميل بالايميل فبارك الله في الأخت الحبيبة التي عرفتني بك بالنسبة للإعلام في واقعنا العربي أصبح للأسف لا يمت للقيم بصفة وهو بعيد عنها… اقرئي المزيد »
اهلا اختي الكريمة خولة ومرحبا بك بين ثنيات استروجينات.. اسأل الله ان يحفظ ولدك من كل سوء.. وان يتسع صدرك للسماع منه دون غضب او تذمر.. ومن ثم احتوائه وتوضيح… اقرئي المزيد »
اهلا ومرحبا بك ام دادي.. سؤالك من اروع الاسئلة التي وصلتني :happy: بالنسبة لتركيا.. فهي دولة كبيرة طويلة عريضة.. ٨٠ مليون نسمة.. وكما اوضحت في احد ردودي بالاعلى.. فان فيها… اقرئي المزيد »
[وزمن النت والبلاك بيري.. من اروع الازمنة.. ان سألتني.. ]
:whistle:
ممكن أنا أسأل؟
كيف يكون زمن النت والبلاك بيري من أروع الأزمنة ؟
لاننا نستطيع ان نحقق من خلالها في لحظات، ما لا نستطيعه في سنوات سواء بالخير او الشر 🙂 وابواب الخير الموجودة في البلاك بيري والنت اكثر بكثير من ابواب الشر..… اقرئي المزيد »
يوووه أخجلتني كلماتك يا خلود.. () الله يحفظك.. نفسيتك الحلوة هي التي تجعلك تفكرين من هذه الزاوية.. وسوف تقودك دائما للإيجابيات.. فمن تفاءل بالخير وجده.. كل الشكر لتواصلك معنا ..… اقرئي المزيد »
اسمحي لي بالفضفضة هنا.. فأنا من عشاق تركيا وأهلها، وأنت ضربت على الوتر الحساس.. وأرجوا أن أجد لديك إجابة على السؤال الذي سأطرحه في آخر التعليق.. بالرغم من حبي لتركيا… اقرئي المزيد »
جزاك الله كل خير ..أ.خلود.. المسلسلات التركية .. وباء وقد حل في المجتمعات العربية .. جاء لنشر الرذيلة .. وهدم البيوت ..وتحطيم كيانها .. نسأل الله السلامة و العافية ..… اقرئي المزيد »
دائما ماشاء الله مبدعة في مقالاتك 00لانها تدخل للاعماق ولله الحمد لم اتابع اي مسلسل(ولنقل سلسلة قيدوا بها المشاهد العربي حتى لاينفك منها وان استطاع فستظل به اثار منها )واحارب… اقرئي المزيد »
صدقتِ!
انا والله ما شفته لاني ايضا ثقافتي المسلسلاتية صفر ما بالك في الشهر الكريم
المسلسلات هذي هابطه فحرام مشاهدتها
سبحان الله كل مفتون بهذه النوعية من المسلسلات للأسف مغيب عن الحقائق والأهداف الخبيثة المقصودة من تلك القمامات اما لعدم ثقافة دينية فى بيئته وفى أهل بيته .. او لبعده… اقرئي المزيد »
أحبك الله الذي احببتني فيه يا سكون..
اشكرك غاليتي من كل قلبي على كلامك الطيب..
واشكر لك مشاركته تجربتك الشخصية..
اتمنى من كل المتابعات والقارئات الاطلاع عليها
ان الاسفاف الذي يقدم لنا على اطباق من فضة واطباق من ذهب تارة اخرى بمباركة عربية ومن بني جلدتنا جدير بنزع الحياء والحشمة والعفاف او ماتبقى من اشلائها عن بناتنا… اقرئي المزيد »
مرحبا بك عزيزتي الفجر الجديد في استروجينات..
وأسأل الله لك كل المتعة والفائدة هنا.. والتغيير الايجابي باذن الله تعالى :heart:
سلمت اناملك
و سلم فكرك يا غاليه
waaaaaaaw…ma shaaa ALLAH let me give this five star….
i love everyword u wrote ya khulooood….
ma shaa ALLAH 3alekee….
فالبداية اشكرج كل الشكر على هالتدوينة انا صرت مدمنة على هالتدوينة كل يوم ادخل اشوف إذا شي يديد اقراه واتعلم منه واستفيد :wub: واحمد ربي اني ما اتابع المسلسلات بشكل… اقرئي المزيد »
اشكرك على ثقتك الغالية اختي عذابة.. ووالله البدائل موجودة بالنسبة للمراهقين.. اهمها الصحبة الصالحة.. ورفع الهمم وتحديد اهداف الحياة.. يكفي ما ضاع من اجيال.. ولنبدأ بأجيالنا.. الامر يبدأ من الوالدين… اقرئي المزيد »
أحمد الله ان عافانا من مشاهدة هذا الغثاء وما شابهه واساله دوام العافية وحصولها للمسلمين جميعا حقا ..حال مرعب ينتظر من بنى ثقافته على تلك القمامة .. أحيانا يخطر ببالي… اقرئي المزيد »
اختي على الدرب.. الاعلام التركي من اسوأ الاعلام الذي يمكن ان تشاهديه في حياتك.. وللاسف! انا لا اتابع الاعلام التركي الا نادرا.. وقنوات اخبارية فقط لانه اعلام ترفيهي بالدرجة الاولى..… اقرئي المزيد »
لماذا لا نقدم البديل الجيد والمفيد في قالب احترافي.. لنرجح كفة الميزان لصالح المجتمع؟؟؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ أرى أن البديل الجيد والمفيد صار موجودا بقدر لابأس به ..ونأمل حقا في يوم يطغى… اقرئي المزيد »
الحمد لله ما تابعت ولا مسلسل تركي وان شاء الله ماتابع بحياتي مع انو نصي تركي …… فعلا يا أستاذة هيك مسلسلات كتير بتشوه صورة الشعب التركي وبتنسي الناس مواقف… اقرئي المزيد »
بعد عمرتي في رمضان.. توجهت للمدينة المنورة.. وظننت ان المدينة اصابتها هجرة جماعية تركية من كثرة ما رأيت فيها من الاتراك! يمثلون كل ادب ونظام وحسن خلق.. فأشعر بالفخر اني… اقرئي المزيد »
اول شي السلاااااااام عليكم صباح الورد والفل والياسمين :wub: من وين طالعة الشمس اليوم أ.خلود؟ مايصير ، غير مقبول!!! اشتقنالك.. طولتي الغيبة.. طمنينا لو بكلمة عليك .. خلص المعسكر وماشفناك… اقرئي المزيد »
اخجلتني يا مي.. ايش جاب القمر للشمس الان؟ :biggrin: والله سمعت عن مسلسل زوارة خميس يا مي.. لكني لم اتوقع ان يكون هذا مضمونه.. فعلا انا لله وانا اليه راجعون..… اقرئي المزيد »
ان شئتِ ان تتابعي الرذيلة فلن تمنعك ابواق الفضيلة ولو نُفخت.. وان شئتِ ان تعفي نفسك بصدق عن الرذيلة فلن يدفعك اليها ولو مائة مسلسل على غرار نور ومهند! بارك… اقرئي المزيد »
راااااائعة كعادتك
شكرا على التدوينة ولى عودة للمناقشة