يومياتي 🌟 :
أسبوع التسجيل الجامعي لخريف 2013
الوقت ليلا.. أنهيت امتحان تحديد مستوى اللغة التركية، لملمتُ أشيائي وارتديت معطفي بسرعة وحثثت الخطى نحو البوابة الخارجية لجامعة الشرق الأوسط، حيث تقبع سيارتي على مسافة كيلومتر تقريبا من مكان المبنى الذي خرجتُ منه للتو بسبب المسافات الشاسعة داخل الحرم الجامعي!
أمشي ورذاذ المطر المتساقط يختلط بمرارة دموعي.. يا إلهي.. تأخر الوقت كثيرا.. افتقد طفلتي الصغيرة.. افتقد بقية ابنائي.. عليّ أن اعد العشاء لهم… يا الهي لازلت في التسجيل.. لم تبدأ الدروس بعد.. قدماي تؤلماني.. لم أتعود على المشي بهذه السرعة تحت المطر في هذه الأجواء الباردة منذ فترة طويلة.. مرهقة.. متعبة.. لو فقط تقف سيارة أخرى لتوصلني الى سيارتي قبل أن اسقط من الاعياء..😥
سحابة سوداء ظللت الأمواج في شواطئ عقلي.. ما الذي فعلته بنفسي.. ما هذا الغباء.. لم استقلت؟ لم تخليت عن وظيفة مريحة وراتب جيد؟ أولادي يحتاجونني أكثر من كل هذا الهبل!! ما الذي سأستفيده من كل هذه الدروس التي أعرف معظمها أصلا من واقع خبرتي في الحياة؟ كيف سأنسجم مع طلبة وطالبات صفي الذين يصغرونني كثيرا؟ والأهم من ذلك كله.. كيف سأدخل المباني مرة أخرى دون أن تكون بجواري صديقة الدراسة وأختي في الله.. رنا.. رحمها الله؟؟💔
تهاطلت دموعي كالمطر.. كل شيء يذكرني بها.. هنا مشينا.. هنا ضحكنا.. هنا جلسنا ندرس او نتغدى سوية.. هنا حثثنا الخطى نحو بيتها الذي كان يقبع على مرمى حجر خلف الجامعة.. أريح نفسي عندها قليلا من عناء الدراسة.. نتحدث.. نطبخ.. ثم أعود لبيتي.. على موعد لنلتقي في الجامعة في اليوم التالي..
في تلك اللحظة بالذات.. قررتُ بكل يأس أن اترك كل شيء.. كل شيء.. وضعتُ امام عيني سيناريو كاملا للعودة الى الوظيفة، لإقناع من حولي بأنني لا أريد الدراسة، او انه لا جدوى من ذلك كله فأبنائي يحتاجونني، لا أريد هذا التعب كله، لا احتاج لمثل وجع الرأس هذا، قمة الغباء والهبل، كانت نصائح زميلاتي في العمل محقة!!
وصلتُ بيتي، وأنا في قمة التعب والألم والإحباط، بدأت في اعداد الطعام وترتيب البيت بعجلة هستيرية، دون ان يتوقف حنقي وغيظي من قرارتي الغبية..
في تلك اللحظة اتصلت أختي التي تصغرني (ربي لا يحرمني منها)، وكان أسوأ توقيت بالنسبة لي، نقلتُ لها قراراتي الجديدة، مخاوفي، توتري، وأنا أنهنه وأبكي..
استمعت إلي حتى أنهيت كلامي، ثم حدثتني برفق وبحكمة (نزل عليها الوحي في تلك اللحظة 😊 )، حديثا طويلا، كان كالبلسم لروحي، أعاد إحياء الأمل داخلي، كان مما قالته أن أي تجربة جديدة ستكون صعبة، مؤلمة، لأنك تخرجين من دائرة الراحة الى دائرة مجهولة (مستعيرة فلسفاتي ومحاضراتي)، وإنني ليس علي التفكير بالنتيجة ولا بالنهاية، فقط كل ما علي هو ان استمتع بالرحلة، ان أنعم بالتجربة لأنها في حد مواصفاتها فريدة، وسأكون ممتنة لهذا القرار الذي اتخذته الان.. عندما تحين لحظة تخرجي من الجامعة!
ثم.. أرسلت لي على الواتساب صورة، لازلت أحتفظ بها حتى الان:
الزمن مثل النهر
لا يمكنك لمس نفس الماء مرة أخرى
لأن التيار الذي مر، لن يمر مرة أخرى
استمتعي بكل لحظة في الحياة!
فسالت دموعي، ممتنة لله سبحانه وتعالى على أنه أرسل لي هذه المكالمة في هذه اللحظة المصيرية!
كلنا نعيش هوس اليوميات، هوس القرارات، هوس التغييرات، نتجرأ ونقفز من دائرة الراحة، ثم نعود وننكمش داخلها مرة أخرى، تتخطفنا الوساوس والأفكار السوداء في كل دقيقة في كل لحظة، في كل زيارة، في كل طلعة، في كل محادثة..
وتفتقدين الاحساس الحقيقي بالحياة، بالابناء، بالمناسبات السعيدة، ويمر بك العمر فتكبرين، وتهرمين، وعندما تعيدين شريط الذكريات، تجدين ثقوبا سوداء، تمتص كل الاحداث الجميلة، وتتنهدين بحسرة، أنك خسرتِ عمرك بأكمله خلف سراب اسمه السعادة!!!
شششششش..
أوقفي أفكارك الان..
لا تفكري في الواجب.. ولا الاولاد.. ولا زوجك.. ولا طبيخك.. ولا روتينك.. ولا ماذا ستفعلين بعد انتهاء القراءة..
اوقفي كل شيء…. في هذه اللحظة بالذات!!!
🙂
هل تعرفين لماذا يستخدم مصممو الدعايات التلفزيونية، أو الكليبات الفنية أسلوب التصوير البطئ؟
حتى يجعلوا المشاهد يستمتع بالمشاهدة.. حركة بحركة.. ولحظة بلحظة! فيصل التأثير المقصود حتى الثمالة!!
هل جربتِ ان تعيشي حركة يومك الاعتيادي، بأسلوب التصوير البطيء هذا؟ 🙂
أن تضغطي زرا وهميا، ليس لإيقاف اللحظة لتعيشيها، إنما تعملي على ابطائها لتعيشيها..
دعيها تمر… ولكن انفضي عنك كل الافكار والمخططات والمواقف والمناقشات الأخرى التي تدور الان في ذهنك بسرعة صاروخية، وانقلي كل كتلة عقلك الى محيط أزرق هادئ، واستقبلي الحدث الذي يجري امامك الان في هذه اللحظة بالذات.. كجزيرة مجهولة اكتشفتِها للتو وسط هذا المحيط!!
عندما يأتي إليكِ صغيرك يجرّك للعب معه.. اضغطي زر السرعة البطيئة..
عندما يتحدث معك ابناؤك، زوجك، اخواتك، صديقاتك، وبالك مشغول بمليون شغلة وشغلة (كالعادة)، اضغطي الزر السحري، واستمتعي بفهم ومشاهدة التفاصيل الدقيقة التي من المستحيل لك ملاحظتها قبل ذلك!!
التقنية الوحيدة التي ساعدتني على فعل ذلك، وجعل هذا الزر الوهمي حقيقة، تقنية :
أفرغي كوبك!
عندما دخلت أول محاضرة لمادة اللغة الانجليزية، وطلبت الاستاذة من كل واحد منا التعريف عن نفسه، وجاء دوري، كنتُ متحمسة، واختصرت لهم قصة حياتي في كذا جملة، وجميع نظرات الذهول والاعجاب تنظر الي، وشعرتُ بالفخر لذلك.
بعدها، سألت الاستاذة سؤالا، وانتظرت الاجابة من الموجودين، وطبعا لحماستي رفعتُ يدي اريد الاجابة، وبما أن الاستاذة الان لديها خلفية عن خلفيتي، أرادت ان تعطي فرصة الاجابة للاخرين، الذين ليس لديهم خلفية!!
فقالت لي بهمس: ششششش.. كوني صبورة… Shhh, be patient
انزلتُ يدي.. وموج من المشاعر يجتاحني، كوني صبورة، علي أن انتظر، علي أن اتمهل، علي أن افرغ كوبي، واستقبل أكثر!!
عندما تفرغين كوبك، بمعنى، ان تتخلصي من كل الخبرات والخلفيات السابقة مع الشخص المتحدث امامك، ستتعاملين معه بأسلوب مختلف، بصبر مختلف، وستتعلمين منه امورا، لم يكن بإمكانك تعلمها منه قبل افراغ كوبك..
في كل شخص.. موقف… حديث.. درس.. كتاب.. هناك مجال لأن تتعلمي منه شيئا رائعا.. فقط… ان افرغتِ كوبك!!
اولادك.. زوجك.. معلمتك.. المرأة التي تسوّق لك كريمات التجميل، الشخص الواقف بوسط مركز التسوق ينقر بأصابعه على موبايله، الكتاب الذي تقرئينه هذا الاسبوع، القطة الصغيرة التي تمر في زاوية الشارع، المدير الذي يتعامل معك بفظاظة كل يوم..
فلانة التي ترد عليكِ باسم مستعار، في المنتدى، في استروجينات، في فيسبوك او انستقرام، هي انسانة ربما انهت للتو من اعداد طعامها، او جرحت اصبعها، او تنزل من سيارتها، او تعيش في حي مهدم بسبب الحرب..
خلف شاشتك هناك بشر.. لهم حياة وأحداث.. وخلف العيون التي تنظر اليكِ من أي شخص.. هناك ذكريات وأناس واحداث لا تقدر بقيمة لحياة هذا الشخص..
عامليهم برفق.. لا تتسرعي في الحكم عليهم او تحجيمهم او اقصائهم..
افرغي كوبك… واضغطي زر السرعة البطيئة.. واستمتعي بهذه اللحظة الجميلة!
يوميات حب XL.. مليئة بالتفاصيل.. والامور الكثيرة التي عليكِ انجازها..
دفتر انجازات.. كتيب تسويق.. كايزن مستمر.. الالتزام بالصلاة.. تمييز الانتقاد.. تقبل نفسك الجميلة.. استقطاع وقت للعناية بنفسك..
أراهن انك بعد أن بدأتِ تشعرين بالهوس والحماس.. صرتِ الان تنوئين بالحمل الثقيل وتراكم الأفكار
شششششش.. كوني صبورة.. أفرغي كوبك.. عيشي الوتيرة واستمتعي!
يومياتك 🌟 :
1. راجعي المحطات السبعة السابقة، راجعي ما كتبتيه انت في دفتر الانجازات وكتيب التسويق الخاص بك، خذي نفسا عميقا.. واستمتعي!
- اليوم، وحتى نهاية اليوميات، عندما يتواصل معك أي شخص في بيتك، أرجوكِ، افرغي عقلك من كل شيء آخر (حاولي)، وانظري اليه بملء فكرك وكيانك، افرغي كوبك، تعلمي، واستمتعي!!
عندما تتجهين لصلاتك وتكبرين، افرغي كل عقلك من موج الفكر الهائج، اضغطي زر السرعة البطيئة، واستمتعي!
افتحي قلبك وعقلك وفكرك لكل التجارب والفرص الجديدة أمامك.. وقولي: لم لا؟
اختاري ان تكوني أكثر لطفا، وحنانا، وتفهما، اختاري أن تكوني أكثر سعادة على أن تكوني انتِ المحقة… لا شيء يستحق عناء الجدال او النكد او الاستفزاز او الانتقام!
احبي وتيرة يومك.. حب XL
🙂
https://soundcloud.com/estrogenat/8a-2
شكرا ..للهدوء النفسي اللي منحتيني اياه ….
أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي أبداً.. 😀 😀 أنا اجيييييييت 😛 😛 😛 بتعرفي استاذة خلود أنا جربت أعيش الوتيرة . من زمان عاقبت اخوي الصعير.. قبل ما… اقرئي المزيد »
معلش التعليق متأخر ، سامحوني
بس حبيت أقولكوا
إني أحبكن جميعا في الله
ما شاء الله.. كلما كتبتُ شيئا في استروجينات.. اجد مشاركات قيمة تنافس قيمة ما اكتبه أنا.. فعلا نحن بحاجة لافراغ الكوب باستمرار.. لنتعلم من ذواتنا ومن غيرنا.. عميق شكري لهذه… اقرئي المزيد »
هذه اليومية كانت الاجمل بالنسبة للي عالاطلاق (ليس لأن ما قبلها عادي بل كان رائعا) ذلك ان كلامتك اليوم استطاعت ان تلامس شفاف قلبي بل اشعر كأنها ادخلتني في سلام… اقرئي المزيد »
بصراحه استفزتني نقطقة(( 6 اختاري ان تكوني أكثر لطفا، وحنانا، وتفهما، اختاري أن تكوني أكثر سعادة على أن تكوني انتِ المحقة… لا شيء يستحق عناء الجدال او النكد او الاستفزاز… اقرئي المزيد »
فعلا أن نعيش اللحظة بمرها وحلوها هو مايبعث الاستقرار والامان والمتعة في أنفسنا ويجعلنا بشر طبيعيين، بعد سنين طويلة أدركت بأني أركض وألهث في انهاء مهامي اليومية والأسبوعية بشكل مجنون… اقرئي المزيد »
تجربتك رائعة <3 ان تكتشفي الامر و لو متاخرة خير من ان تعيشي كل عمرك في الظلام 🙂 موفقة ان شاء الله <3 <3
تجربة رائعة
أهنئك على ذاكرتك ا التي تستعيد أيام مضت بتفاصيلها الصغيرة حتى، (ما شاء الله ، لا قوة الا بالله). انا ذاكرتي مثل ذاكرة السمكة، لا يمكنني بشكل من الأشكال أن… اقرئي المزيد »
السلام عليكن عزيزاتي قرأت تعليقاتكن واحدة تلو الأخرى رائعات أنتن بكل ما كتبت بتحاربكن بمهاراتكن بصعوبات واجهتموها بإرادة وعزيمة من كل كلمة هنا أتعلم شيئا جديدا وأدعو الله عز وجل… اقرئي المزيد »
استمتعي بلحظاتك مع ولدك الصغير حفظه الله لك فهي لن تتكرر.. احسنت عزيزتي انت رائعة <3
غنية حروفك أستاذتي وأنيقة بشكل يضاهي الروعة ..
“حب صادق لك في يسار صدري”
بدأت استوعب كلماتك دكتورة خلود وفعلا دكتورة لانك تضعى اصبعك على جروح النفس وعذابات الروح ….ومعها تضعى البلسم ويكفى اننى اتيت فى اليوم الثامن وصادفت افراغ كوبى او قولى غسله… اقرئي المزيد »
الى الامام ام لينة … هنيئا لك
رائعة ام لينا احسنت <3
جزاكي الله كل خير على كل كلمه فعلاً فوقت من غيبوبه أحاول أني أفرق منها من زماااااااان
خلود كانك تتكالمي عني ادرس ولعيال هاملتهم بس داخلي افكر وتأنيب ضمير وخصوصا الاحباط لم احط خطه عشان المذاكره وادرس تخصص انجلش بس مولاقيه وقت اذاكر ومعدلي جيد ساعدني خلود… اقرئي المزيد »
معذرة على سؤالي المتأخر جدا انا سجلت بالمدونة وكلي شوق لكن عندي امتحانات كنت مشغولة فيهم اليوم قرأت كل شي حبيت حالي كتير وشعرت بالامتنان والشكر لله الكريم على هذه… اقرئي المزيد »
دعاء دفتر الانجازات يتحدث عن كل شيء سعيد حدث معك لعام 2014 وليس فقط الانجازات
حياكِ غاليتي وكل التوفيق بامتحاناتك
<3
التدوينه هذه وكأنها كتبت لي في الوقت الذي عليا ان استمتع فقط بلحظه قراءه الكتاب الذي في يدي تطرأ عليا الكثير من الافكار كأختي تأخرت يجب ان اتصل بها يجب… اقرئي المزيد »
بارك الله فيكي أ. خلود أنا أفرغ لكي كوبي وأحتاج جداً جداً مساعدتك ومتابعتك متعبة للغاية ~ لو أملك ثمن الاستشارة لما ترددت أبداً ، أرسلت لك رسالة على حسابك… اقرئي المزيد »
عزيزتي انا لا استقبل رسائل عبر الفيسبوك. راسليني عبر المدونة.
عامليهم برفق.. لا تتسرعي في الحكم عليهم او تحجيمهم او اقصائهم.. الإقصاء ،،، هذا ما كنتُ أفكر أنني سأفعله للتو مع إنسانة ما أذتني ، اختاري ان تكوني أكثر لطفا،… اقرئي المزيد »
استاذة اظنني انني لم استوعب تدوينة اليوم كيف افرغ كوبي و مما افرغه هل افرغه من السلبيات و ماهي تقنية التصوير البطئ هل اترك حياتي تمشي ببطئ في هذا زحام… اقرئي المزيد »
حسب فهمي المتواضع اظن ان التصوير البطيء يعني استمتاعك باللحظة لاطول وقت ممكن مهما كنت تظنين انها سيئة فانت لا تعلمين الحكمة من ورائها.. استمتعي لان هذه اللحظة لن تتكرر… اقرئي المزيد »
اصبتِ يا نور.. بالنسبة لافراغ كوبك.. يعني افرغي عقلك من الاحكام السابقة.. من التجارب السابقة.. من المعلومات السابقة.. هكذا تتعلمين وتستفيدين أكثر من الشخص الذي امامك الامر يحتاج الى تواضع..… اقرئي المزيد »
استاذة أسعدني ردك و فهمت شرحك المفيد
جزاك الله خيراً أختي نور على الرد الجميل و المفيد
لا شكر على واجب غاليتي
رائع بارك الله فيكى
أنا ابتسم الان وشعور السعادة يغمرني
الحمدلله اني تعرفت عليكي وعلى موقعك الذي اعتبره كنز
شكرا أ. خلود
صباحكم حب كبييير استاذتي خلود تفتحين شهيتي الى تنقيب تجاربي السابقة والمقارنة بين مافعلته مسبقاً وما سأفعله اليوم في حال تعرضي لنفس الموقف .. ان كنت بنفس العقلية التي انا… اقرئي المزيد »
حسدتُ نفسي على نفسي وحمدتُ الله.. لمستني بقوة
فعلا الحمدلله … تعداد النعم التي انعمها الله علينا .. يشعرنا بالسعادة ويقربنا الى الله
الحمدلله دائما وابدا
رائعة!
اخترتُ تعليقك كأجمل تعليق.. اشعر بنسيم عليل حينما أقرؤه..
رائعة!
يااااه كم اتعبنا عقولنا …. كم ضيعنا على انفسنا فسح فرص للتسوق رفقة طيبة .. مجرد اننا لمن نضغط زر التوقف 🙁 .. عندما قرأت مقال اليوم تذكرت وصية النبي… اقرئي المزيد »
ما شاء الله عليكي ليلى
ربي يزيدك علم وحلم ….
ما اجمل مااااااا سردت لنا….
رائعة ليلى 😀
فعلا تجربتك رائعة كام توصلت ﻻايجاد الطريقة المثلى للتعامل مع ابنها احييك 😛 و كلامك ايضا جميل بارك الله بك <3
اضافتك لقصة يوسف جميلة ايضا 🙂
وجودنا معك هو الذي يجمل حياتنا … سعيدة بك أستاذتنا الرائعة
بارك الله بكن حبيباتي .. وجملنا الله جميعا بالصبر ..
قصدت ان ادعو للجميع ولكن سقط حرف الألف سهوا … 🙂 ..
الساعة الواحدة والنصف ليلا بتوقيت الدولة التي اعيش فيها 🙂 نعم ما زلت اقرأ واقرأ والحمد لله انني قرأت …في الواقع كنت على وشك اخذ قرار بترك كل شيء بالهرب… اقرئي المزيد »
لا حياة مع الياس و لا ياس مع الحياة حبيبتي كان الله في عونك و مبارك زواجك ان شاء الله
أين أنتِ كل هذا الوقت؟ 🙂
شكرا ليلى على دعوتى لهذا البحر الواسع ( خلود ) حتى اسبح انا واستخرج لؤلؤتى المخبأ من زمن الجاهلية خوفا من مارد الرجل …….العائله…… المجتمع … وحتى اصل الى راحة… اقرئي المزيد »
مين نجمة مين قمر مين انا 😯 لم اعد اعرف نفسي…وما خفي اعظم …لاخر الدورة سأكتشف واحدة جديدة تسكن داخلي …تلازمني عمري كله ولا اعرفها…يا عمي وين كنتي من زماااااااااان……… اقرئي المزيد »
قمر المتفائلة .. روعة ..
احلا حاجة يكون عندنا مكب للنفايات
مرورك الاروع غاليتي ليلى… صحيح اذا لم يكن عندنا مكب للنفايات ستبقى امامنا وتأرق علينا عيشتنا كل ما تقع أعيننا عليها…. يا عمي حتى من باب الحفاظ على البيئة لاااااااا… اقرئي المزيد »
رائعة نجمتي ..
تشرفت بمرورك احلى رؤى بالعالم …انت الاروع
نجمة انت نجمة في هذا السرح ردودك رائعة و متناسقة ما شاء الله عليك أستفيد منك
يا عمري انا Emma
كلماتك تاج على رأسي يا غاليتي..
واكون بقمة سعادتي اذا عرفت اني كنت ولو ذرة هواء تنعش احداهن….
شكرا لمرورك العطر…
حتى النفايات لها قيمة في حياتك يا نجمة..
عندما تفرغين كوبك.. تتعلمين منها 🙂
لا تقلقي النفايات موجودة في الجزيرة…..
شكلنا حنعمل لها recycling في يومية اخرى…. 😉
😀
اضغطي زر السرعة البطيئة و أستمتعي 🙁 اثناء دراستي لتصنيع مستحضرات التجميل للعناية بالبشرة و تقنيه العناية بالبشرة ذهبت لجنوب لبنان بأوقات صعبة أمنيا و مع استقبال الوضع الجديد بالنسبة… اقرئي المزيد »
تجربة رائعة اسيا …
الله يقويك ويسعد قلبك يارب..وتصنعي اروع مستحضرات التجميل للاختصاصية اسيا..احسنت..نشد على يديك
تدوينه رائعه استاذه خلود بارك الله فى عمرك وفى وقتك
اتعلمت ان اراغ الكوب يعنى التخلص من الضغوط اليوميه اول باول و استمتع بحياتى
تعلمت أن الجميع يريد العيش في قمة الجبل غير مدركين أن سر السعادة تكمن في تسلقه!
قراتها للتو واردت ان اشاركها معكن….لما وجدت فيها من حكمة تخص موضوع اليوم.
فعلا كلمات رائعة و معناها اروع <3
100% صحيح!
😥 اشعر بالبكاء لعله يخفف عني ، لدي الكثير ولكن على الصبر اكثر والله استاذة انا لطيفة وصبورة بس اللى حوالى ماترحم ولا تفكر الا في نفسها قيودي ساكسرها يوما… اقرئي المزيد »
الكل لا يهتم الا بنفسه, اهتمي بنفسك انت ايضا و ارحميها من تجريحات الاخرين.. الحب لا يعني الصبر و التضحية بالضرورة و ان كانت علاقتك بالبعض لا تجلب لك الا… اقرئي المزيد »
سبحان الله كل يوم تدوينتك بتبقي كانها بتكلمني انا الفترة اللي فاتت كنت عصبية جدا بسبب ضغط زوجي عليا انى اسيب شغلي اللي كنت بداته من شهر بس بحجة التفرغ… اقرئي المزيد »
الخيبه ان تسمع ، لعتابهم دائما ،’ وتخبئ عتابك في صدرك لكي لا ،تخسرهم! حبيبتي لا تخافي من قول كلمة لا, عبري عن نفسك و الا فسوف تنفجرين.. ان تقولي… اقرئي المزيد »
تعلمت دعاء رائع من د.محمد راتب النابلسي.. “اللهم ما رزقتني ما احب فاجعله قوة لي فيما تحب وما زويت عني ما تحب فاجعله فراغا لي فيما تحب” وحينما تقومين باي… اقرئي المزيد »