قبل ١٠ أعوام.. ديسمبر ٢٠٠٩.. نقرت أصابعي على الكيبورد بأول مقال لإستروجينات..
كانت بداية متفائلة مفعمة بالحياة.. ضيّفت فيها قارئاتي فناجين القهوة والشاي واللاتيه.. ووزعت المساند الوثيرة.. لتتمطع وتأخذ كل واحدة راحتها.. وتدردش معي من صمصومة قلبها..
تناولت عبر الأسابيع والشهور.. مواضيع وقضايا تتعلق بالمرأة : الفتاة.. والأم.. والزوجة..
مرة بأسلوب الفكاهة.. ومرة بأسلوب النقد اللاذع..
مرة بالأسلوب العملي المباشر.. ومرة بدغدغة المشاعر والوجدان…
إستروجينات..
كانت بيتي الذي آوي إليه سعياً للدفء وسط الصقيع.. وبحبوحة الخيال وسط ضيق الواقع.. وجمال الفكر وسط تحجر المجتمع..
كانت نعم الأم.. والصديقة.. والأخت.. وحتى الابنة..
شاركتُها فضفضاتي التي لم أبح لها لأحد.. فيما عداكِ بالطبع 😌
وهمستُ لها بأسراري.. التي حفظتها هي بين طيّات أرشيفها ولم يطلع عليها سواكِ أنتِ..
كانت المشاركة والهمسات لأستروجينات في حد ذاتها هي النعيم الذي أتمرغ فيه بين أيامي اللاهثة وأحداثي المتلاحقة..
كانت تجمع بين ضحكاتي ودموعي.. يأسي وتفاؤلي.. إحباطي ورجائي..
هنا.. وأنا أغادر عتبات ١٠ سنوات مضت من نفسي بين طيّاتها.. أقلب في أرشيفها.. لأجدد ذكريات ما خلف كواليس كل قصة وكل مقال فيها..
نعم.. في إستروجينات كل المقالات حية..
بمعنى.. لكل مقال قصة.. ولكل دورة حكاية خلفها..
حملت فيها بعض نفسي.. وآمالي.. وتطلعاتي.. للمرأة العربية المسلمة..
كانت البداية لأجلك أنت..
ومروراً ب١٠ سنوات.. أشاركك الآن.. أكثر الدروس التي أعطيتها لإستروجينات.. وتعلمتُها من إستروجينات:
١. الحياة قصيرة.. سارعي
بدايات عام ٢٠١١.. مرض والدي بالسرطان.. وقضيتُ معه ٣ أسابيع بجواره في المستشفى وهو يصارع الموت حتى خرجت روحه للسماء (رحمه الله)..
فقدته للمرة الثانية بعد أن فقدته منذ بداية زواجي وغربتي 😔
نحبتُ والدي في مقالي: تسعة وتسعون عاماً
والتفت خلفي في هلع.. للمقالات التي كتبتُها هنا.. وأصابني هاجس الموت.. سأموت وتدفن معي كل خواطري وكتاباتي.. كل ما أريد أن أبوح وأشاطره المرأة ليكون صدقة جارية عني..
وظللت أسأل نفسي كل يوم: هل أسبق الموت.. أم هو من سيسبقني؟
فكان ماراثون حياة XL
٢. الحياة عاصفة.. أحني رأسك وتماسكي..
أواخر عام ٢٠١١، حدثت لي نكبة نفسية بالمعنى الحرفي.. كتبت على أثرها قصص ثلاث نساء..
في القصص الثلاث.. قررتُ أن ألخص ما وصلني من كل الاستشارات.. هموم وآلام النساء المتكررة:
أنا أكره نفسي.. لا أثق بذاتي.. لا أعرف أين أتجه..
ثم استجمعتُ خيالي وقررتُ ركوب الفيرست كلاس في دورة امرأة VIP لأساعد النساء على استعادة ثقتهن بذواتهن.. لكن الألم النفسي انتقل ليصبح ألماً جسدياً في ظهري.. أوقفني عن ممارسة حياتي بشكل طبيعي ومنها الجلوس والكتابة. فتوقفت عامين كاملين!
٣. الحياة موجعة.. طبطبي
بداية عام ٢٠١٥ كانت عودتي لإستروجينات بعد الكفاح المرير لاسترجاع مقعدي في الجامعة.. وبداية حياة جديدة..
شعرتُ بسعادة وامتنان لربي لأنه ذلل لي كل العقبات.. بشكل لم أكن لأتوقعه أو حتى أتصوره..
قررتُ أن أشارك لحظات الحب.. حب ربي.. وحبي لذاتي.. وحبي لغيري..
فكانت يوميات حب XL
٤. الحياة ثقيلة.. خففي
لطالما تراكمت في قلبي وروحي المواقف.. ويتكرر على مسامعي كلمة المسامحة..
كان من الصعب أن أكتب عن السماح بداية في مقالي : سامحي عام ٢٠١١..
لكنني خطوتُ الخطوة الأولى لذلك..
حتى عام ٢٠١٧.. عندما سمعتُ أحدهم.. يتحدث عن التخفيف.. تخفيف المشاعر.. عدم التنازل عن حقي.. لكن التخلص من المشاعر وإلقاء حملها الثقيل من على ظهري..
وكأن الأمر ميلاد قلب جديد لي!
٥. الحياة شحيحة.. فأصرّي
لطالما اختلط علي مفهوم الصبر والاستسلام.. متى نصبر؟ ومتى نستسلم؟
كل ما مر في حياتي كانت انحناءات موجعة.. بدعوى الصبر..
حتى كان ذلك الموقف الذي فتحتُ فيه مقعداً لغيري.. عندما رغبتُ في أن أطلب شيئاً أستحقه.. وأصررتُ عليه.. وكافحتُ لأجله عدة أيام.. رغم كل المعطيات النافية والمحبطة..
لكني بالنهاية حصلتُ على ما أريد.. وتحدثتُ عن ذلك في المحاضرة الثالث من حياتك الجامعية XL
من بعد نشوة العودة إلى الجامعة بعد إصرار..
وعدم تنازلي عما أرغب بإصرار..
جعلني أتعلم.. أن الحياة تعطي.. لمن يطلب.. بإصرار!!
٦. الحياة انتظار أحياناً.. فاستمتعي
تعلمتُ من الغربة الكثير.. لكن أكثر ما آلمني فيها هو انتظار العودة.. وتأجيل حياتي حتى لحظة العودة..
عندما كان النقاش بين نساء أمامي حول الغربة.. أطرقتُ رأسي أفكر..
هل حقاً سأعيش بقية عمري في الانتظار؟
هل حقاً سأنتظر رحلة العمر.. أو هدية العمر.. أو وظيفة العمر.. أو شهادة العمر؟
أستحق أن أستمتع بما لدي الآن.. وأنا أعرف أن مكاني ليس هنا.. بل هناك..
لذا علي أن أتاجر بذكاء.. وأعلّم غيري كيف تكون هذه التجارة.. عبر مقالي: العودة من الغربة
٧. الحياة موجعة.. وجّهي ألمك واكتبي..
كل مقال أكتبه.. وربما كل دورة أقدمها.. هناك قصة ما خلفها..
والحقيقة أن القصة هي إعادة توجيه لتفكيري..
أنا أصبت بالكثير من الأوجاع في حياتي.. وعايشت الألم النفسي والجسدي كثيراً..
وكانت أفكاري تتقافز وتأخذني بشتى الاتجاهات..
لدي مذكرات كتبتها أيام “ثقوب حياتي السوداء”.. كنت أكتب وأخفي ما كتبته ولا أعود لقراءته مطلقاً.. من شدة الألم المحفور بين الكلمات..
إعادة القراءة بحد ذاتها يعيد الألم لي من جديد.. ويجعلني أبكي على هذا الشخص الذي كتب.. ولم أتجرأ لإعادة القراءة عدة سنوات..
لكني أعتبر أن الكتابة كانت منقذي.. كتابة الخواطر أيام المراهقة.. ثم الانتقال إلى الكتابة عبر استروجينات..
تعلمت كيف التقط أنفاسي.. وأسحب نفساً عميقاً.. أسترجع فيه توازني.. ثم أتناول قلمي.. أو أنقر على كيبوردي.. لأنتقل بروحي ١٨٠ درجة.. وأصنع لنفسي ولغيري واقعاً جديداً أريده وأعيشه..
أعدت توجيه تفكيري عبر استروجينات.. وتعلمتُ كيف أوجه ألمي عبر يوميات التغذية الراجعة
٨. الحياة موحشة .. صاحبة الغار كوني
في قلب كل منا هناك طفلة.. هناك زهرة.. تحتاج للرعاية والطبطبة..
ولا أجمل من أن نطبطب على ذواتنا.. ونستعين بالله أن يرزقنا صحبة تعيننا وتطبطب علينا أيضا.. هذا من كمال نعمة الله علينا والله..
توفيت بالسرطان أقرب صديقة لي وأول من عرفتها في غربتي.. فانفرط عقد الأخوة في الله من بعدها..
ولم أفتأ أدعو الله وأدعوه وأدعوه سنواااات..
حتى رزقني صحبة من الأخوات الرائعات.. كانت من بينهن صاحبة غاري
إن سألتني.. أين تجدينها صاحبة الغار؟
أجيبك: عندما تكونين أنتِ صاحبة الغار 🤚🏻
٩. الحياة بحر سيغرقك.. اغرقي لتسبحي
طوال حياتي ومن خلال كتاباتي.. كنت دائما أصب الألم والحزن.. وأنهي كتاباتي بالتعلق بالله..
كل ما كتبته في مذكراتي كان خطاباً بيني وبينه.. شعوراً بالعجز والمذلة أمامه.. أطلب منه العون والرحمة..
أعلم.. أننا كنساء.. إذا تألمنا.. سنغرق في الألم.. ولا نجيد فن السباحة إلا من رحمها ربي..
الألم أمر حتمي في حياتنا عبر الصدمات والابتلاءات..
الألم أمر لا فكاك منه.. وسنعيشه كل يوم.. جهاد مستمر.. حتى نلفظ أنفاسنا الأخيرة..
لكنه ليست المقصد من الحياة..
المقصد من الحياة هو توجيه الألم بالاتجاه الصحيح.. تصحيح بوصلتنا باستمراااار في اتجاه الله سبحانه وتعالى..
نعم قد لا يستطيع مريض الاكتئاب التعامل بشكل طبيعي.. ولا التواصل بشكل طبيعي..
لكن استغراقه في الحزن كردة فعله عن الألم.. هو الذي أوصله الاكتئاب..
وفي ديننا.. وفي سنة نبينا الكريم.. هناك نهي واضح وصريح عن الاستغراق في الحزن..
الاستغراق.. وليس الفعل بحد ذاته..
إن العين لتدمع.. وإن القلب ليحزن..
لكن ذلك لا يستمر للأبد.. ولا يجب أصلاً أن نبكي على الأطلال ليل نهار..
كل منا تحمل رسالة.. هي مسؤولة عنها..
وأبشع رسالة يمكننا إيصالها.. هي تثبيط غيرنا عن رحمة رب العالمين.. أو إغراق غيرنا في الحزن بسبب الألم
هناك روايات قرأتها.. كئيبة.. حزينة.. لا أذكر قصتها.. ولكن ما أذكره حرفياً.. هو لحظات البؤس.. واستجلاب كلمات الأغاني الحزينة (أغاني دارجة ذلك الوقت).. حتى يُعيّش الكاتب القارئ “الجو”
تذكري الروايات البائسة.. الأفلام الدرامية.. قصص الإنترنت المفجعة..
كلها تغرقنا في جو من الحزن.. واليأس.. والإحباط.. والقنوط!!!!!!
لذلك غالباً بعدها نعيش كآبة.. نحتاج فترة لنخرج منها!
وهذا ليس ما جاء به ديننا.. ولا رسولنا ﷺ..
“ولا تهنوا.. ولا تحزنوا.. وأنتم الأعلون..”
“لا تحزن.. إن الله معنا..”
نعم نتعاطف.. نطبطب.. نعالج ذواتنا.. نكتب.. نفضفض..
لكن لنكن حريصات.. حريصات جدااااا.. ألا يتعدى ذلك ليكون عدوى إلى مشاعر غيرنا..
مشاعر الغير أغلى ما عندهم.. والكلمة الطيبة صدقة.. هي التي ترفع من معنوياتهم..
قول معروف خير من صدقة يتبعها أذى..
لو تركت نفسي لنفسي.. (النفس الأمارة بالسوء).. لكان خط كتاباتي مختلفاً ١٨٠ درجة والعياذ بالله..
لكني مع كل غرق أغرقه حتى القاع.. كانت رحمة الله تشملني.. لسبب ما.. لا أعرفه حد الآن.. لتجعلني ألملم شتاتي بين اللآليء في هذا القاع..
أكفكف دموعي..
وأخرج على مسرح إستروجينات لأتحدث بأسلوب مختلف ١٨٠ درجة..
أكتب بموضوع مختلف تماماً..
أحرص أن أحشر رسالتي (التي سخرها الله فيّ) بين طيات الموضوع..
وأنا أعلم يقيناً.. أنه كما ابتلاني.. سيكون عوناً لي في إيصال رسالتي لمن تحتاجها👌🏻
١٠. الحياة لها ألف طريق.. ولديكِ طريق واحد.. ركزي
رحمة الله سبحانه وتعالى شملتني حينما سخر لي إستروجينات لتخرجني من الكثيييير مما عانيته.. وتجعل ما أكتبه بوصلة للكثير من غيري من النساء..
لا أجمل ولا أسعد عندما تراسلني إحداهن.. لتقول لي أن إستروجينات كانت سبباً في استعادتها لذاتها وتوجيه بوصلتها..
وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ
لدي يقين.. أن في كل واحدة منا “إستروجينات” يسخرها الله لها:
موهبة..
قدرة..
نقاط قوة..
رسالة..
طاقة..
بوصلة..
لتخرجها مما هي فيه أولاً..
ثم تكون عوناً به لغيرها..
وهذا ما أسميه المرحلة الملكية 😌
التي تستحقها كل امرأة استروجينية 👌🏻
والحمدلله أنه هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ❤️
تنويه:
والآن شاركيني أنتِ دروسك من إستروجينات 😌
صندوق التعليقات موجود بنهاية الصفحة 👇🏻👇🏻👇🏻
احييك اختي في الله يامن احبني الله بمعرفتك احمدالله ان صديقاتي ذلوني عليك وانا دليت كثرصديقات بمعرفتك ربي يطول في عمرك غيرتي فيني كثيييييييير علاقتي اولاً مع زوجي مع نفسي… اقرئي المزيد »
حبيبتي ام محمد.. احبك الله كما احببتني فيه.. وجعلك للمتقين إماماً❤️
١-إن الكبد لن يزول وكذلك السلام ، وعليك أن تختار إما أن تكابد ف يأس أو تكابد ف سلام ، فترفق بأسباب الحزن وتقبل الألم ضيفا ف محراب كيانك..
انا محبطه ومحيطي مثبط للهمم
استروجينات قصة تُحكى .. كنت صغيرة حائرة ومتخبطة في قرار بين الخوض فيه وبين تركه وبحثت بقوقل فوقعت على دورة 10 10 10 ، رزق من السماء أرسله الله لي… اقرئي المزيد »
أستاذتي الغالية.. كم يؤلمني اني عرفتك متأخرة كثيرا ..ولكني أرجو أن يكون ذلك خيرا..وسأعمل على مراجعة كل ما فاتني من الدروس حتما وسأطبق كل شيء وسأعمل على تحقيق كل ما… اقرئي المزيد »
أعاد الله علينا اليوبيلات العشرية أعواما عديدة ☺وجعل ما تقدمينه في ميزان حسناتك.. يا من أنقذتِ آلاف النساء من رق العادات والتقاليد والقيود الوهمية التي كنّ يظنن ألّا فكاك منها.… اقرئي المزيد »
صدقت يا أسمهان..انها حقا حديقة غناء..دائما ما أقول لصديقاتي أن مدونة استروجينات هي الحديقة التي ما ان تدخليها فلن تريدي الخروج منها بل انك لن تشعري تماما بالوقت وأنت تتمخترين… اقرئي المزيد »
السلام عليكم مبروك عليك وعلينا اختي الحبيبة اسأل الله عز وجل ان يجعل كل عمل بسيط تقدميه في ميزان حسناتك نحن كنساء نحتاج قدوة مثلك في زمننا هذا كي تكون… اقرئي المزيد »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هنيئاً لكي استاذتي خلود لما وصلتيه ….. فأنتي تستحقي كل الحب والتقدير لكل ماتقدميه لنا كنسااء … استروجينات هي بمثابة صديقه لي …في جميع اوقاتي… اقرئي المزيد »
مبروك إلنا غلاتي ولك كل الشكر الجزيل @estrogenat . أستاذتي فقد كنت لي كالمناره حينما كنت اتخبط في حياتي واتجرع الألم وانا في عمر الزهور، كنت اقول دائما في نفسي… اقرئي المزيد »
أستاذتي الغاليه ، ومبارك لنا جميعا استروجينات الوطن الكبير الذي احتضنا، وغير حياتنا نحو الأفضل، ،وفتح لنا الله بفضل منه على يديك، ،به خيرا كثيرا ،وصداقات متينه ،،وانجازات مميزة. يارب… اقرئي المزيد »
ألف مبارك ملهمتنا خلود الغفري. الله يزيدك علم ومعرفه وطموح لتلهمينا دوما . شكرا على ما تقدميه لنفع الإناث من معلومات وطرق بأساليب راقيه وواقعيه وأسأل الله أن يبارك في… اقرئي المزيد »
أبدعتي مرة أخرى كما أنت دائما
كل كلمة فيه لها الف معنى ومعنى
أعيد المقال مرارا وتكرار وكل مرة يوجد معنى جديد
بارك الله فيكي وأسعدك دائما وأبدًا حبيبتي
بارك الله فيك أستاذتي و أختي خلود و كل من أعانك على بناء هذا الصرح الذي يمثل متنفسا لكل أمرأة عربية مسلمة…ما فيما يخص أهم ما تعلمتة فهو الاصرار على… اقرئي المزيد »
أستاذتي وأختي وغاليتي خلود الغفري كل ما سأذكره قلييييييل وقليل جدا في حقك وبالعامية هيك(بيطلعلك تحتفلي وانتي بالذات الي بيطلعلك)جزاك الله عني وعن جميع الاستروجينيات خير الجزاء وجعل كل عمل… اقرئي المزيد »
بارك الله فيكِ استاذة خلود انا ايضاً في يوم ما كنت ضائعة واجهت المرض بشكل وفي اكثر وقت محرج من عمري كيف دخلت عالعملية كيف كنت قوية كيف ايماني كان… اقرئي المزيد »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..يسعد صباح الجميع يارب …وربي يجعل اليوم.يوم الجمعة..يوم خير وبركة عالجميع أستاذتي الفاضلة..استأذتي خلود..نعم أنتي أستاذتي… منذ ست سنوات ..تعرفت على استروجينات..كانت بالصدفة وأنا أبحث عن… اقرئي المزيد »
قرأت مقالات كثيرة للأستاذة خلود واكثر مقال خلاني اصحي لنفسي كان مقدمه الأستاذة في( دورة يوميات حب XL) كل مقال احس انه موجه لي ،استفدت كثير ونظرتي لنفسي تغيرت صرت… اقرئي المزيد »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الف مبروك استاذتي العزيزة على مرور 10سنوات من العطاء والبذل الامتناهي وابارك لنفسي أيضا ولكل امراةشاء القدر ان تتعرف عليك وعلى عالم استروجينات المتميز متميز… اقرئي المزيد »
قبل قراءتي للمقالة .. كنت أتفكر .. سبحان من فتح عليك بهده المدونة أستاذتي أو الصرح أو الكوكب النسائي المتألق .. وربما الشاطئ الذي وجدنا فيه بر الأمان استروجينات ليست… اقرئي المزيد »
مبارك لك استاذتنا الرائعة خلود هذا الانجاز ❤️ وهنيئاً لنا وجودك في حياتنا ❤️ في كل منعطف من حياتي استروجينات كان لها البصمة الافضل كنت لنا مشعل ضوء أنار ظلمة… اقرئي المزيد »
أراها تبشر* بقرب الفرج بإذن الله تعالى
بدأت قصتي مع إستروجينات في بداية زواجي. كانت هدية ثمينة من الله تعالى، و استجابة لدعاء وقت كرب. ثم شاء الله أن أدخل القوة الناعمة المجانية لأكتشف هذه القوة الكامنة… اقرئي المزيد »
الف مبروك أستاذة خلود والف مليون مبروك علينا معرفتنا بحضرتك انا عرفتكم بالصدفة اسم ” استروجينات” جذبني حسيته مش عادي وفعلا هو مميز جدا فطلبت الإنضام للمجموعه وكانت هدية من… اقرئي المزيد »
ابارك لاستاذة خلود جهودها وعطاءاتها طول هذه المدة في ميزان حسناتها هي والمشرفات.. لا أخفي الاثر الايجابي الكبير في شخصيتي وتعاملي مع الاشخاص والحدود مع الغير وتقدير الذات✔️ واغلب القرارات… اقرئي المزيد »
مبارك أستاذة خلود وعوضك الله عن ألامك سعادة مضاعفة وفرح مضاعف حتى تنسي انك تالمتي يوما ❤
ومين يقدر يبتعد عنك أستاذتي لا تعلمي كم احبك وكم احتاجك دائما هل تعلمين كم مره أنقذتني احبك يا صاحبه الغار
كلامك جعل الأمل والتفاؤل يتسرب لداخلي ،،،، جزيت خيرا
الله يجزيك الخير ويعطيك دنيا واخره , استاذة خلود عن جد بحبك , وانا عم بقرأ كنت عم ابكي , كنت سبب بتغييري خصوصي من الناحية الدينية , وكلماتك ومقالاتك… اقرئي المزيد »
تدخلين للتفاصيل التي لا اصل إليها
وكأن الله ذلل كل الطرق لأصل إليك
صديقتي وحبيبتي ومن أجد عندها نفسي أحبك بالله يارسالة الله ❤
كنت معك طيلة ال10سنوات من 10×10 وكل دوراتك الشيقة والمفيدة التى عالجت الكثير من المشاكل الاسرية ولكن من على البعد استفدنا منك كثيرا اختى ربنا يجعلها فى ميزان حسناتك