وبعد انتهاء أول وجبة دسمة.. قصدي أول سناك على خفيف هيك.. (بلاش من أولها يعني🙄)
خلاص.. لا داعي لاستمراء الدلع والكسل والبلادة 😒 ودعينا نتابع المسير (الهرولة باتجاه ساحل البوسفور)..
نعم أعرف..
دااائماً البدايات صعبة.. (خصوصاً مع مجموعة تفاعلية بدأت تتعلم استخدام التيليقرام وضبط عيارات الهاشتاق 🤪)
لكنك بصراحة أبهرتني بأول خطوة اتخذتها كاسرة عرض الحائط كل الأكواب المتعارف عليها 😁
يعني تشجيع نفسك على خوض تجربة جديدة كهذه .. ارتداء الحذاء الرياضي المناسب (الفوسفوري إياه).. وإحضار عدة الإسعافات الأولية في حقيبة صغيرة خلف ظهرك…
(لا تفهميني غلط.. العدة تتعلق بالطبع بكريمات الشمس الواقية ومرطب الشفاه والأيلاينر وبعض الملحقات المصيرية الأخرى😁)
وأخيراً.. إقناع صديقتك بأن تمر عليكِ لتوصلك الى مكان التقاء الماراثون بسيارتها.. ثم توقعيها في فخ حبائلك وتسحبينها وسط هرج ومرج الماراثونيات الراكضات لتجد نفسها تركض معك داخل المضمار وقد ضاع مفتاح سيارتها (في جيبك بالطبع 😎)..
دردشاتنا بالمحطة الماضية كانت مليئة بالقصص التي لا تُنسى..
نساء.. زوجات.. أمهات.. مرضعات.. طالبات.. ربات بيوت.. معلمات.. موظفات.. أكاديميات..
والله سعيدة أن كل هذه النخبة جاءت هنا لتفرغ كوبها وتنعش روحها وهي تثرثر راكضة مع سندويشة الشاورما 😆
بعض القصص مبهج.. بعضها مؤلم.. بعضها يدعو للفخر.. وبعضها يشعرني ويشعرك.. أننا الشخص ذاته!
عملية إفراغ الكوب أشبه باستفراغ طعام فاسد.. لطالما كان قاعداً على معدتك 😑
هي أشبه بجلسة تصالح مع الذات…
أو تقدير الذات…
أو حب الذات..
أو حتى التعاطف مع الذات..
المشكلة ليست في المصطلحات أعلاه..
المشكلة في المشاكل التي قد تأتي من خلفها..
فتنقلب سحنة المرأة التي كانت ضعيفة ومستكينة وتاخد على راسها..
إلى “أخرى”.. لا هم لها سوى تقديس نفسها قائلة : أنااااااا.. ومن بعدي الطوفان..🙄
حبي ذاتك.. دللي حالك.. عيشي لنفسك.. افرضي رأيك.. ما حدا زيك.. ارفعي راسك..
الخ الخ الخ من الشعارات الرنانة..
– وماله يا أستاذة.. يعني غلط نحب أنفسنا ونقدرها؟ 🤨
لا يختشي.. حبيها واعشقيها ما قلنا شي..
بس..
ما هو الضابط لهذا الحب؟ ما هو الأساس لهذا الاحتواء أو التعاطف؟
ما هو المكيال أو المعيار الذي يجب أن تقيسي عليه هذه الجرعة في التعامل مع ذاتك وبالتالي مع الآخرين؟
أتعرفين؟
ذكر الدكتور راغب السرجاني في كتابه “الرحمة في حياة الرسول ﷺ” (رابط تحميل الكتاب) قائلاً:
ولم يكن هذا الاحتفال المهيب بهذه الصفة في أول القرآن فقط، ولا في أوائل السور فحسب، ولكنه كان كذلك في كل السور القرآنية، وبشكل لافت للنظر..
لقد انفردت صفة الرحمة في القرآن الكريم بالصدارة، وبفارق كبير عن أي صفة أخلاقية أخرى!
دعوة صريحة متكررة ٣١٥ مرة في القرآن.. للرحمة بجميع مشتقاتها!
لماذا؟ ليش؟ اشمعنا؟
هل تذكرين قصة الرجل (في الصحيحين) الذي سقى كلباً اشتد به العطش.. فغفر الله له؟
وقصة بغي من بغايا بني إسرائيل (في الصحيحين) والتي سقت كلباً كاد يقتله العطش.. فغفر الله لها؟
أتعرفين هذه اللحظة؟
التي تتجرد فيها نفسك من كل شيء.. كل شيء..
وتنقلين شيئاً من حبك.. لطفك.. حنانك.. رفقك.. احتوائك.. لمخلوق آخر.. ضعيف.. يحتاجك..؟
هذه اللحظة المتجردة…
ما كانت لتحدث..
لولا وجود الرحمة بضعفك أنتِ أولاً!!
في قوله ﷺ بالحديث الذي أحفظه أنا وأنتِ عن ظهر غيب:
“لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه” (رواه البخاري ومسلم)
للأسف.. حفظنا كيف نحب غيرنا.. وكيف نعمل على إسعاد غيرنا (تذكرين المحطة السابقة؟ 😌)
لكن ما أتى أحد ليعلمنا.. كيف نحب أنفسنا أولاً.. وكيف تكون حواراتنا مع ذواتنا؟
أنا أقولك أبسط.. أبسط حوار بينك وبين نفسك.. وهزي رأسك إذا توافقينني عليه:
– ياريتني فعلت كذا!
– أنا ليش هيك دايماً 🤬؟
– أصلا أنا ال🤬 اللي سمحت لهذا الشيء إنه يصير!
– ولا عمري رح أتعلم أو أتغير!
– ما في فايدة.. أنا ال🤬
– يقطعني ويقطع تفكيري ال🤬
– الغلط مش عليهم.. الغلط علي أنا اللي…🤬
– ويييين كان عقلي؟؟؟؟
– ليش يصير معي هيك؟
– أكيد أنا السبب / أنا اللي قصرت / أنا اللي تصرفت غلط!
هل مر عليكِ أي من الحوارات أعلاه؟ 🙄
واحدة؟ نصها؟ كلها؟؟
أبشرك يا عزيزتي أنك – فور شور – كونك واحدة (بالتاء المربوطة) مررتِ على الأقل في حوارين أو ثلاثة مراراً وتكراراً خلال أوقات خلواتك أمام المجلى أو وأنتِ تدرسين الأولاد أو على وسادتك قبل النوم!
أكثر ما نفتقده في هذا الزمن..
ليس كيفية تعلم التواصل مع الناس.. أو اكتساب إعجاب وقبول الآخرين..
أكثر ما تفتقدينه..
هو تعلم الحوار مع ذاتك..
حوار فيه من اللطافة والكياسة والذوق والحرص على المشاعر.. كما تفعلين مع غيرك..
لأنك ببساطة تفتقدين الرحمة بالمخلوق الضعيف داخلك!
أن تجردي مشاعرك من كل لوم أو عتاب أو جلد بالسياط!
لتستبدليها بمشاعر تحتضن تلك الطفلة الصغيرة داخلك..
الطفلة الخائفة المذعورة.. التي تبحث عن صدر أمها لتتشممها..
أو لعبتها المفضلة لتحتضنها..
أو خزانتها الصغيرة.. لتختبئ داخلها..
كل ما سبق.. هي “بيئات الأمان” التي تنشدها الطفلة داخلك..
بيئات تتقبلها دون قيد أو شرط..
تهيج فيها مشاعر أن الدنيا لا تزال بخير.. وكل شيء على ما يرام!
لقد توارثنا الانتقاد والعصبية والألفاظ النابية أباً عن جد.. وأماً عن جدة.. كوسيلة للتعبير عن الحب..!!!!
تنتقدك أمك (أو والدك) .. وتسلقك بلسان حاد.. لأنها تريدك “الأفضل”.. “الأحسن” وسبباً يدعوها ل”التفاخر” أمام الناس..
فنتعلم أن حب الآخرين وطريقة إسعادنا لهم.. هي بانتقاد أنفسنا بلا رحمة..
ونتعلم أن أقصر الطرق لتهذيب أنفسنا وتطويرها وتغييرها.. هي عبر جلد الذات!
أتعرفين أن جلد الذات.. هو النقيض تماماً للرحمة بالذات..؟
واكتشفتُ.. أننا كمسلمين..
لدينا مصطلح أعم وأشمل وأصح من مصطلحات التنمية البشرية في خطاب الذات: مثل تقدير الذات، وحب الذات، والتعاطف مع الذات؛
مصطلح: الرحمة بالذات
لأن الرحمة.. هي الصفة الوحيدة التي اتصف بها الله جل جلاله في نفسه صفة عامة للناس (الرحمن) وصفة خاصة بالمؤمنين (الرحيم)
الصفة التي نرددها في البسملة.. في الصلاة.. وفي جميع شؤون حياتنا اليومية.. عشرات المرات!
الصفة التي جاء بها محمد بن عبدالله ﷺ ((وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)) لأنه الرحمة ذاتها للبشر!
جاء الدين بالأساس ليعلمنا الرحمة..
وكيف نعامل ضعف أنفسنا أولاً..
لتنعكس على صفحة سلوكنا في رحمتنا بضعف غيرنا..
فتكون سبباً لتشملنا رحمة الله ومغفرته كما كان مع الرجل وبغي بني إسرائيل!
في دورتي امرأة VIP.. لم أكن أبحث عن كيفية صناعة الشخصية الكاريزمية المؤثرة في الآخرين.. إلا ببناء هذه الشخصية من الداخل أولاً..
بفهمها لكتالوجها الخاص.. المستمد من الصانع ذاته: الله سبحانه وتعالى..
الله.. الرحمن.. الرحيم
لأننا وبكل صراحة..
وصلنا إلى زمن بشع.. من مقارنات السوشيال ميديا.. والعنف النفسي الذي نرتكبه في حق ذواتنا.. عبر نقد المقارنة (انتقادنا لذواتنا بمقارنتها بالآخرين).. فيما يملكونه.. أو يفعلونه..!
صار عقلك يغلي ويفوووور.. وتأكلين نفسك باستمرار.. لأنك يا مسكينة في ذيل الأمة لم تصنعي مشروعاً يغير وجه التاريخ بعد كما فعل أهل السوشيال ميديا الذين تتابعينهم!
في الجانب الآخر..
الله سبحانه وتعالى.. يعلم رسوله ﷺ:
((فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا)) (الكهف – 6)
باخع نفسك أي قاتل نفسك ومهلكها لأجلهم….
بالعربي: ارحم نفسك يا محمد وترفق بها!
ويعلمه:
((…فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ…)) (فاطر – ٨)
أي فلا تهلك نفسك حزناً على ضلالهم…
بالعربي: ارحم نفسك يا محمد ولا تهلكها!
والخطاب القرآني.. لي ولك:
((وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ )) (آل عمران – 139)
((قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) (الزمر – 53)
بالعربي:
ارحمي نفسك..
لأن الشخصيات القاسية.. الظالمة.. المنتقدة.. المتسلطة.. النرجسية..
هي شخصيات تقارن نفسها بغيرها.. وافتقدت الرحمة بنفسها!!
لم تتعلم كيف تتواصل مع خالقها.. ففقدت تواصلها مع ذاتها..
اليأس والقنوط من رحمة الله.. أول طريق القسوة وجلد الذات..
وعكسه الرجاء برحمته.. أول طريق الرحمة والرفق بالذات..
تماماً كما فهم هذا العبد الصالح معنى الرحمة تماماً.. فناجى ربه بها (هنا المقطع كاملاً على يوتيوب):
تطبيق الماراثون
🏃🏻♀️🏃🏻♀️🏃🏻♀️🏃🏻♀️🏃🏻♀️🏃🏻♀️
🚩 المسافة: ٥ كم
🚩 درجة الصمود: عالية
🚩 التطبيق:
رغم أن المسافة صعبة ستستهلك كل ذرة عرق في جسدك..
إلا أن التطبيق المصاحب لها سيكون ممتعاً إلى درجة لا تتخيلينها 😃😃😃
لأنك ستتعرفين على أجمل طفلة في الكون:
أنتِ!
حتى مساء الخميس القادم، شاهدي هذا الفيديو (أغلقي الموسيقى) الذي يرسم لوحة فنية مبدعة عن التواصل مع الطفل داخلك:
>
وشاركينا إحدى /أو بعض التطبيقات التالية:
- ابحثي عن صورة جميلة لكِ وأنتِ طفلة.. احتفظي بها بجوار سريرك.. انظري لعينيها الجميلتين وابتسامتها البريئة.. تحدثي معها.. ففضفضي.. استمعي لها بدورك.. اصنعي حواراً من خيالك.. وجهي الحوار باتجاه الرحمة والاحتواء..
ثم تعالي وانقلي لنا مشاعرك 🥰 - ابحثي عن قصص قرأتها وأنتِ صغيرة وأعيدي قراءتها، أو ابحثي في اليوتيوب عن كارتون/رسوم متحركة كنتِ تشاهدينه أيام طفولتك: حكايات عالمية/سالي/هايدي/جورجي/عدنان ولينا/صاحب الظل الطويل/ريمي…الخ. شاهدي حلقة أو حلقتين..
وانقلي لنا مشاعرك! - اتصلي في أمك واطلبي منها أن تتذكر أي موقف مضحك لكِ في طفولتك.. يمكنك أن تجربي وتشاركيه مع أطفالك 😁
وتعالي انقلي لنا مشاعرك! - اجلسي مع أولادك/أولاد أختك.. اضحكي معهم وأنتِ تتحدثين عن مغامراتك البريئة/الشريرة في طفولتك..
وانقلي لنا مشاعرهم ومشاعرك 😆 - أحضري علبة صغيرة (أو مرطباناً صغيراً) وسميها “كنوز الرحمة”.. اكتبي في قصاصات صغيرة (صغيرة كبيرة😅) مواقف لكِ تتذكرينها من حياتك رحمتِ بها نفسك / أحببتها / احتويتها.. لم تجلديها / لم تيأسي / لم تقنطي من نفسك.. واكتبي كلمات لنفسك تشكرينها/تدعمينها/تشجعينها حتى وإن لم تقومي بأفضل الاختيارات وقتها (راجعي مقالي: يوميات التغذية الراجعة ليساعدك). (احتفظي بهذه العلبة لنفسك، وحاولي الكتابة وتعبئة العلبة باستمرار، لتقرئي منها في أوقات نفاد شاحن الرحمة من داخلك)
وتعالي انقلي لنا مشاعرك 😍
نعم.. في كل مرة المطلوب أن تنقلي لنا مشاعرك في التواصل مع الطفلة بداخلك..
هل كان هذا التطبيق.. بداية صداقة جميلة دافئة..
بينكما؟
وهل بدأتِ تشعرين..
بالرحمة والحب يتسللان بين جنبات ذاتك؟
شاركيني ❤️
الطفلة الجميلة الرقيقة المحبوبة لازالت تقبع في داخلي كم أحب تأمل صوري وأنا طفلة لكن كلها بها مسحة حزن خفية لطالما احببت واحترمت تلك الطفلة وبعد ذلك الشابة ومنذ فترة… اقرئي المزيد »
للأسف انا لا احب طفولتي لاني لا احب ابي وامي واحمل لهم ذكريات سيئة ولا أستطيع أن انساها او انسى مشاعري تجاههم وحاولت مرارا ولجئت لأكثر من طبيب نفسي بسبب… اقرئي المزيد »
مرحبا بك طفلتي الصغيرة ..انا احبك ♡♡♡واتقبلك كما انتي ♡♡♡
نعم ماأجمل الطفولة وذكرياتها بحزنها وفرحها ونعم اشعر بتلك الطفلة ولكن اتجاهل ندائها لكن اشعر دوما اني يجب ان افكر احيانا بمنطق الطفولة ان اسامح بعد شجار وكان شيئ لم… اقرئي المزيد »
أبكاني هذا المقال. لم أقرأ مثله في حياتي. قراءته أخذت مني وقتاً طويلاً مع زخم الظروف التي أمر بها، لكني كنتُ أود إنهاء قراءته الليلة لآخذ وقتي في التطبيق و… اقرئي المزيد »
ام أكن أعلم انه يمكننا الكتابة والتعليق هنا لذا سأبدأ بالتعليق على المحطة الأولى التغيير.. كنت دائمة الركض في الوظيفة ومع الأسرة لا أشعر بالراحة حتى ايام الإجازات وحتى في… اقرئي المزيد »
شكرا كوتس خلود من كل قلبي شكرا من الطفلة اللي داخلي شكرا لانك صالحتيني مع نفسي وساعدتيني اخد قرار بالرحمة مع اهم شي بحياتي، بالرغم من كل الانجازات والمواهب والعطايا… اقرئي المزيد »
بصراحة أنا ممن لا يحبون الذكريات خاصة ذكريات طفولتي فلقد كبرت وأنا اكره الطفلة التي كنت عليها (بالرغم من الدلال الذي تلقيته من والدي) لذلك حاولت ان امسح كل ذكريات… اقرئي المزيد »
اذكر في وقت مضى .. ابناء الجيران كسروا زجاج باب العمارة وهم يلعبون بالكرة .. ما اثار دهشتي وقتها واستوقفني لوقت طويل بعدها .. ان والد هذين الطفلين اللي كسروا… اقرئي المزيد »
#محطة٢ عند البوسفور وبيديّ (( غزل البنات )) الذي استمتع بلذته بعد ركض على السّاحل مع الأولاد عادت بي الذكريااات إلى أيااام رائعه لا تنسى مع أسرتي البسيطة التي كنت… اقرئي المزيد »
كثيرا توقفت افكر وكان ذاكرتي محيت نظرت لاحدى صوري المفضلة وبحلقت جيدا لاعود بالزمن لتلك الفتاة الجميلة المرفهه على خمسة شباب الكل يسعى لاسعادها واحضار الدنيا لها… استحضرني موقف عندما… اقرئي المزيد »
صباح الخير حبيبتي استاذه خلود قرأت التدوينه فور نزولها وقررت المشاركه ولكن عحزت عن ايجاد ساعه اختلي فيها بنفسي مع ذكريات طفله اليوم وبعد صلاه الفجر اعدت قرأتها واحضرت الالبوم… اقرئي المزيد »
#محطة٢ عندما اتذكر طفولتي احن اليها جداً وأحن الى تلك الطفلة العفوية المرحة المشرقة بابتسامتها دائماً عندما قرأت هذه المحطة اصبحت الذكريات تسير امامي كشريط رائع لم احب التوقف عنه… اقرئي المزيد »
#محطة2 الحقيقة المقال يسلط الضوء على أكثر من جانب. يمكننا القول (أفعلي ما يسعدك.. ودعي غيرك يفعل لك ما يسعدك.. وعلمي غيرك كيف يسعدك) في الماضي كنت أرى طلبي لما… اقرئي المزيد »
#محطة2 شعور جميل جدا ان تنقلي لأطفالك مشاعرك وانت طفلة وبما انه نحن الان بفترة اجازة حبيت أشارك ابني ببرامج أطفال زمان حضرنا انا وإياه عدنان ولينًا حسيت حالي رجعت… اقرئي المزيد »
إرحمى نفسك …جاءت فى وقتها ، لم أقرا الماراثون الثانى فى وقته فقد اسوف وأقول غدا غدا ، ، ولعله لخير حتى يأتينى فى اللحظة التى أشعر فيها بضعف تام… اقرئي المزيد »
كانت محطة رائعة ارجعتنا لايام جميلة جدا ،،،،اعطتني دافع اكبر لبناء وخلق لحظات جميلة لابنائي تكون كنزا لهم ،،،،الا ان موضوع رحمة الذات قد ياخذ مني وقت ،،،،فانا فعلا احاول… اقرئي المزيد »
ارحم نفسي هي جمله دخيله على لكن بما اني افرغت كوبي سأتقبلها واقول ليش لا…. سأحاول ان احب نفسي و ارحمها لكن مشكلتي تكمن ان نفسي تحب المثاليه… افيديني في… اقرئي المزيد »
عندما أنهيت المقال كاملا البارحة وبحثت عن الطفلة في داخلي وجدتها حزينة تبكي على ماض كئيب وحاضر مبهم ومستقبل مجهول بكيت معها بحرقة لكني تمالكت نفسي وهدئت من روعي وحاولت… اقرئي المزيد »
جميله جدا هذي المرحله اعطني فرصه للرجوع إلى الورى لتامل ذكريات عن هذي النفس التي أحملها بين اضلعي شعور جميل جدا ذاك الشعور حينما عدت للورى لاشاهد سالي التي شاهدته… اقرئي المزيد »
المقال أعطاني دفعة إيجابية للتصالح مع نفسي والرأفة والرحمة بها فمن سيرحم نفسي ويحتويها إن لم أرحمها أنا حينما تمر بي فترات أضعف فيها وأنسى فيها حق نفسي علي ألومها،… اقرئي المزيد »
أنا أحبك يا نفسي وأرحمك
لا تخافي بعد اليوم أنا معك لن أتركك وحدك
ما في اروع من ذكريات طفولتي احن اليها وافرح لما يذكرني اهلي فيها اتسلق جدران البيت، اتسلق الاشجار واكون مستعدة وسعيدة لما يطلب اهلي اي ثمار، اطلع في الابواب، واساعد… اقرئي المزيد »
سأقول ليش لأ؟ للتعامل مع خبر مرض طفلتي بإيجابية لن أمر بمراحل تلقي الصدمة من إنكار وحزن وغضب ثم تقبل سأقفز إلى آخر مرحلة سأسكب عيني حزنًا إن أرادت لكنني… اقرئي المزيد »
السلام عليكم سافرغ كاسي من اقدار لم يكتبها الله لي من اول حلم ظاعت معه حلم الامومه واتخلص من مخاوفي من مستقبل مجهول ووساوس سوء الظن واظع امالي بيد الله… اقرئي المزيد »
افكار رائعة
عندما فكرة بطفلة قفزت صورتي وانا في ٦ صورة احبها جدا سقط بعض اسناني اللبنية وتذكرت خالتي رحمها الله وهي تدللني وتكرمني وانا كلما اشعر بالتعب استعدي لخيالي خالتي وهي… اقرئي المزيد »
اولا افراغ الكوب واخراج كل تلك المكنونات وتذكرها تفاعل المشاعر معها ولكن لكي تستطيعي افراغ الكوب وملئه مرة اخرى بما هو صحي يترتب عليك تصالح مع الذات ورحمها هذا مافهمته… اقرئي المزيد »
شعور رائع ان أرحم ذاتي قريبا كنت أتابع مع إبني الصغير كرتون قديم إسمه فلونه واكتشفت إن أنا التي أتشوق للحلقه القادمه وأنا التى انتظر معاد الكرتون وليس إبني سعدت… اقرئي المزيد »
في اخت على قروب التفاعل كانت تتابع كرتون فتاة و دولفين اتمنى انك تكوني هنا .. أنا كمان كنت أتابعه في صغري اسمه اسرار المحيط هههههههههه والله في نهايته بكيت… اقرئي المزيد »