للجنة يوتيرن -١- سلعة غالية
حبيبي يا رسول الله.. اليوم جاءتتا رغد مرة أخرى.. ملامحها متجهمة.. وقفت بجوار أمها في صمت.. وأمها تتجادل معي حول أخذ موعد عاجل لم يكن من حقها.. حاولتُ الحفاظ على هدوئي.. وأنا أختلس النظر إلى “رغد” ذات الخمسة عشر ربيعاً.. كانت سمراء.. ممتلئة.. ملامحها أقل من...